أجرت رئيسة التحرير نضال_الأحمدية لقاءً مع الأستاذة المحامية اللبنانية بشرى الخليل، تحدثت عبره عن الوضع السياسي الداخلي في لبنان وعن دفاعها عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين.

هذه أبرز النقاط التي طرحتها بشرى أثناء اللقاء:

  • الرئيس ميشال عون تحاصر منذ اليوم الأول ومن الداخل والخارج.
  • الرئيس #ميشال_عون حاربوه كثيرًا ولم يسمحوا له بالنجاح بملف التدقيق الجنائي، والذي يطال أكبر الرؤوس في الدولة.
  • أغلب من دخل المنظومة الحاكمة بعد عهد الرئيس السابق الياس الهراوي تورط بالفساد.
  • لم يسأل أحد الرئيس الراحل رفيق الحريري عن سياساته المالية، وكان الجميع سعيدًا بالسرقة والنهب.
  • أستبعد شخص الرئيس #ميشال عون من ملف الإثراء غير المشروع، أما #جبران_باسيل فأحتاج إلى ملف عنه لأدرسه، وهناك لغط كبير حوله.
  • كتبت وصيتي قبل دفاعي عن الرئيس العراقي صدام حسين، ولم أكن بعثية ولم أعرف صدام عندما كان في السلطة.
  • وقفت مع سوريا ضد المؤامرة التي تستهدفها، وأقف مع أي إنسان عندما يكون مظلومًا وضعيفًا.
  • تحدثت مع حزب الله أولًا قبل ترشحي للانتخابات النيابية السابقة لأجل التحالف، وأتى الرد واضحًا: (ما في مجال)..
  • السيد جميل السيد يتحدث عادةً مع السوريين كي يمونوا على حزب الله ليتركوا له مقعدًا، فيما لم أعتاد طلب أي شيء من أحد مهما كان.
  • الرئيس نبيه بري لا يمكن أن يقبل بي مرشحةً جديّة للانتخابات النيابية، وحزب الله لا يرفض طلبه.
  • حزب الله لا جناح أمريكي له، وقناعتي تقول إنّ الرئيس نبيه بري رجل أمريكا في لبنان.
  • عبدالله السبعاوي حفيد أخ الرئيس صدام حسين سُلّم إلى بغداد بصفقةٍ، ولم يشارك بمجزرة سبايكر كما اتهموه ظلمًا!
  • الرئيس ميشال عون لم يمضِ على وثيقة تسليم عبدالله السبعاوي إلى بغداد، وبحثتُ شخصيًا عن الوثيقة ولم أجدها.
  • روسيا قد تتدخل وتمنع إعدام عبدالله السبعاوي، وهذا ما نعمل عليه.
  • تسليم عبدالله السبعاوي إلى بغداد وصمة عار على لبنان.
  • أمريكا أرادت تحطيم شخصية صدام حسين وفي المحكمة كان هناك ضباط أمريكيون.
  • صدام حسين كان يريد عظمة العراق والأمة العربية.
  • لم أسال عن مكانة عائلتي الدينية عندما قررت الدفاع عن صدام حسين.
  • الرئيس بشار الأسد كان حزينًا جدًا على صدام حسين.

استمعوا إلى اللقاء كاملًا عبر هذا الرابط:

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار