فضل شاكر، اشتقنا كثيراً، وقد دمعت عيناي وأنا اشاهدهُ يتحدث لأول مرة عبر حسابه الوحيد على التويتر.

أطل شاباً لم يتمكن منه الجلد ولا شوهه الظلم ولا كسر ظهره الاستبداد؟؟

عاند الظلام والنفوس الحاقدة.. عاند نفسه وتحدى الذل الذي أرادوه له وها هو يعود بلطفه الكثير وحيائه الذي يفسر رومانسيته العالية التي تشبه رومانسية الثوار العظماء..

هل تعرفون أن كل القياديين في الفن والسياسة هم من الرومانسيين؟

هل يليق بفظل شاكر إلا لقب قائد أوركسترا الرومانسي..

بالحب نحيا.. وعلى الرومانسية نقتات.. ومع غناء فضل شكر تعود لنا الروح.

مارون شاكر – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار