دائماً ادعت هيفا أننا نكذب وشتمتنا مستخدمة أسفل العبارات، وكذبت على كل خلق الله، وفبركت صوراً لنا، وسرقت صورنا من كومبيوتر مصورة الجرس، ونشرتها بعد أن شوهتها وفبركتها، وهي صور لرئيسة التحرير، تغطي صفحات الـ Google  بل تتصدره، كل ذلك محاولة منها لأن تجعل اسم صاحبة الجرس مثل اسمها.. وكالت لنا هيفا ما شاءت من الإتهامات وكثر صدقوها واتهمونا!

الآن نكتفي بالقليل من العرض، لهذه القسيمة الموثقة لدى دوائر النفوس، في الدولة اللبنانية، وفي المحاكم، والتي تشير إلى أن هيفا تخطت سن الـ 41 عاماً بـ ثمانية أشهر، أي أنها قاربت على القفز إلى سن الـ 43 وما زالت تدعي أنها في سن الـ 36 سنة.

هنا في هذه الوثيقة يبدو واضحاً أن هيفا وُلدت في العام 1972؟

أما كيف تبدل باسبورها، فهذا رهن وزارة الداخلية اللبنانية، التي لم تعاقب بعد المزورين، لأن هيفا تحمل باسبورين آخرين، أحدهما كُتب عليه: مواليد 1974 والثاني كُتب عليه: مواليد 1976 وربما يخرج علينا باسبور رابع!؟

يذكر أن هذه الوثيقة تعود للعام 1996 والباقي نعرضه بعد 3 أوكتوبر حيث نصر على استرجاع حقوقنا وقد أدخلتنا هيفا في شرها المستطير!

 

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار