الفرق أنهن لسن هن من يخرجن إلى الناس عبر السوشيال ميديا ويتبجحن.. إنها الصحافة الأميركية التي تبحث وتستقصي وتخبر وتعلن.
هاته النجمات العالميات يؤدبن أحلام وكلهن أصغر منها سناً وأعظم منها وأقوى منها واثرى منها ومرة لم يستعرضن.. وحين تكن على الشارع فـ بالجينز.
أحلام هل تتعلم التوقف عن استعراض فيلاتها وسياراتها ومجوهراتها وما تملكه فتطل وتتشدق وتجعلنا نكرهها لشدة ما تشبه نسوان البسطة.
هنا تطلن في مناسبات فخمة مثل الأوسكار وغيرها:
ايلي حشاش – بيروت