قبل قليل نشر النجم المصري أحمد سعد الفائز بالمرتبة 8 على مصر، هذا الفيديو، الذي عرّضه لحملة من الردود، تبين أن الناس اعتقدوا بأنه أصبح سلفياً. وعلى الفور اتصلت بالست سمية، لاطمئن عليها، وعلى زوجها، ولأبارك لهما أدائها فريضة الحج وقالت سمية التالي:

– الفيديو ده، واحنا في الحج، على قبر الرسول (عليه الصلاة والسلام)، وتابعت: فعادي الفيديو ما فيهوش حاجة يعني، هو أحمد لديه مجموعة من الأغنيات الدينية من زمان، ولا يزال يغني ويقيم الحفلات ويحضّر الأغنيات ولم يعتزل. ويحضر لمجموعة أغنيات جديدة ولديه حفلات كثيرة. لا هوا استشيخ ولا حاجة.. لكن الناس حين يشاهدون مثل هذه الفيديوهات، يفسرون على كيفهم، لهذا أصرح لكِ الآن.. تعرفين أنني لم أصرح من زمان.. وأنتِ تشهدين أني وأحمد نصلي، ونقوم بواجباتنا من زمان كتير، ولا نقصر والحمدالله. رحنا الحج فجأة.. عارفة؟ (تقولها بفرح واستغراب) ولهذه النعمة التي حصلنا عليها حكاية طويلة يا نضال.. إنتِ عارفة إحنا منقول لما نكون عاوزين نحج، فربنا لازم يئذن، ولما ربنا يئذن فاهماني كم الفرح الي بيحصل.. وقبل الحج بأربعة أيام موش حتصدقي.. تيسر كل شيء بطريقة مذهلة. (كانت سمية في حالة من الغبطة والفرح الغريب، صوتها يرقص حباً وإيماناً وهي تتحدث عن الإجراءات وكيف تيسرت بطريقة مدهشة)، وقالت: لن تصدقي ماذا يعني رضى الله وتيسيرهِ. بقينا نبكي والله يا نضال.. ورحنا الحج ونلنا النعمة والحمدالله.. بس بيقعدوا يكتبوا بكلام!!.. يلا معليش.

  • لم تنشرا صوراً من الحج
  • حبيبتي كنا منصلي ونتعبد لله “ما كناش حابين نتصور يعني حاجة خاصة “برافيسي” نزلْت صورة واحدة على الإنستغرام والصور الباقية لم ننشرها.
  • أنتِ لا تنشري أنا أنشر (تضحك سمية)
  •  طيب سأرسل لكِ الصور حالاً
  • وستأتين بيروت اشتقت لكِ
  • وأنا اشتقت لكِ ولبيروت وللناس الطيبة فيها
  • كيف صحتك الآن؟
  • والله مررت بفترة من الآلام في رمضان الماضي، وخضعت لعلاج طويل (الطحال) وأنا الآن بألف خير.
  • هل تحجبتِ
  • لا لم أتحجبْ
  • يعني ولم تعتزلي
  • طبعاً لا.. حادخل عمل جديد، ما اقدرش أصرح عنو دلوقتِ، لأني لم أوقع عقوداً بعد، وسأدخل جلسة تصوير جديدة، وكليب وأغنية جديدة، ولم أقل هذا الكلام من قبل.
  • أنت مختفية يا ست اشتقنالك يلا ارجعي.
  • آه.. كنت مختفية
  • ولن تعلني عن عملكِ القادم (تضحك من قلبها)
  • لا.. طبعاً لا
  • الى اللقاء في بيروت وسلامي للأستاذ أحمد ومبروك المرتبة على مصر. لكن لم أطل الاستاذ أحمد في الفيديو هكذا؟
  • هوا كان بحالة غريبة وانا كمان.. لا لا ما اقدرش أشرح كم الفرح او الي هو اكبر من الفرح لما تكوني في الحج تبقي موش عارفة تعملي حاجة الا الصلاة والدعاء.. الحج بيدخلك في منطقة روحانية موش دايماً بتختبريها.. والناس الي معانا كانوا ييرحبوا فينا قوي وفرحانين فينا قوي يعني الستات كانوا مرحبين فيا بشكل كبير والرجاله مرحبين بأحمد كتير كان دائماً في اوقات الصلاة هوا الي بيشجع الناس ويصلي امامهم يعني كان متحمس قوي.. هو فرح الايمان والصلاة وقدسية المكان.. الحج غير العمرة.. الي شفتي بالفيديو ده من أجواء هناك.. حاجة مش موجودة بحياتنا اليومية. لا لا التجربة مخنلفة.. الحمدالله ربنا بيكرمنا قوي.

نضال الأحمدية Nidal Al Ahmadieh

سليمان برناوي – الجزائر

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار