ما أسوأ الناس وكلهم يدعون العفة.. وكلهم لا يتقنون إلا الإساءة.. كلهم يفهمون فقط كيف يرفعون من فيمتهم عن طريق تحطيم الآخر.
تعليقات جهلة..
لا أحد يعرف الفرق بين الرأي في القول والحقد في القول.
باستطاعتك أن تكون حاقداً مرة، بشرط أن تتقن فن النقد ألف مرة.
ما تعرضت له الفنانة المصرية دينا يشبه المجزرة.. تضايقت كثيراً وأنا اشاهد.
أروى كانت تقوم بعملها.. لا أحد يستطيع لومها، لكن لو أن الإعداد وتخريج الصورة النهائية رأف بالضيفة قليلاً، وكلنا يعرف أن دينا مناضلة وفنانة، وتسعى لأن تكسب لقمتها بدون أسلوب “قرف العاهرات” اللواتي أصبحن من أثرى الأثرياء وهن ترقصن في الليالي وفي المخادع.
بعد مشاهدتي لهذين الفيديوهي أحببت أن أكون راصة لأواجه نيابة عن دينا.
نور عساف – بيروت