حين تصبح المطربة المجنونة أماً، فلا تقطر إلا فرحاً وبهجة بالحياة السخيفة، ومعارك الفن التافهة..
معارك هزيلة لا يصل من خلالها الفنان فيها إلى أي مكان.
أصالة تلتقط هذه الصورة لابنتها القمر وتكتب: شامي الدكتورة قريباً. وتبدو شام التلميذة التي ترفعُ الكتاب شعارها، الابنة التي تحلم بها كل أم، والتي تساوي كل أغاني الدنيا، والتي تشكل سمفونية عمر لا ينتهي.
أعز اللهُ شام ابنة اصالة وأيمن الذهبي وطارق العريان، وحماها وقدرها الله على أن تحقق أعلى المراكز لأنها من النوابغ حقاً.