لا تتوقف السورية أنجي خوري عن نشر الفيديوهات الإباحية والصور الرخيصة والتي تظهرها جسدًا مباحًا للجميع، ولا تحاول تغيير صورتها أمام المتابعين، لأنها تحب إثارة التفاعل وتقدّم كل شيء من أجل أن يتداولوا اسمها حتى لو استغنت عن مبادئها وشرفها.
تقيم أنجي في منزلها في سوريا، وتلتزم الحجر المنزلي، ويبدو أنها لم تتعلم من فيروس كورونا، وتعيد حساباتها كون حياة أي إنسان أصبحت مهددة بالخطر.
نشرت فيديو ظهرت ترقص به وتستعرض جسدها وتفتعل الإيحاءات الجنسية الرخيصة، وارتدت مايوه للسباحة، أظهر جسدها من الأسفل.
السورية تبدو وأنها اشتاقت لأن يتحدث الناس عنها، وتدرك جيدًا أنها لا يتابعها سوى من يشبهها أو المكبوتين جنسيًا.
كانت أنجي طُردت من منزل عشيقها من الشخصيات المهمة في سوريا بعدما عاشا مساكنة لفترة قصيرة، لأنها تمادت وأصبحت تشتم أمه.
إقرأ: شخصية سورية مهمة طردت أنجي خوري وهددتها
https://www.instagram.com/p/B-j64P1Di6_/