أنغامي الشركة الشهيرة والقوية قبل إعلان الأمير الوليد بن طلال عن شراكته مع شركة ديزر العالمية التي دخلت الشرق الأوسط..

أنغامي تعاني الآن من دوار “دوخة” تؤدي بهم إلى حالة من الضياع، وصراعات داخلية، وتعثر يتحدث عنه القريب والبعيد، ويتصلون بكبار النجوم ويحاولون إقامة اتفاقات معهم..

وقال لي أحد النجوم أنه وحسبما يبدو، بدأوا بالتحضير لحملة يعيدون من خلالها تشكيل صورتهم Rebranding ما يعني أنهم يشعرون بخطر كبير.

وقال آخر أنهم بدأوا بدق المسمار الأخير في نعشهم للأسف!

وقال نجم ثالث: كنا سنحزن على سقوطهم لأننا اعتقدناهم شركة لبنانية، لكن السعودي الوليد الابراهيمي يستثمرهم، ما يعني أنهم موظفون عند الابراهيمي، ولا هوية لهم سوى أنهم مأجورون على غير ما اعتقدنا بأن رأسمال لبناني ورؤوساً لبنانية يجب علينا دعمها كمؤسسة وطنية.

إذاً السعودي الوليد الابراهيمي، يستثمر بشركة أنغامي علناً أو سراً، وليس صحيحاً الاعتقاد أنهم شركة لبنانية، كما يروجون وكما أقنعوا المغتربين اللبنانيين حول العالم والذين ابتزوهم عاطفياً ووطنياً، وهم الذين يشكلون قوة شرائية كبرى.

أنغامي تعمل ليل نهار، وعلى قدم وساق، ويتصلون بنجوم كبار حول العالم لإعادة إطلاق أنفسهم لكن ما يُقال من قلب الشركة أنهم مرتعبون من شركة ديزر ومن الغول الأكبر سبوتيفاي القادم إلى الشرق.

ويقول عنهم النجوم أنهم غير منظمين ويعانون من حالة هلع وضياع داخلي في الشركة.

Copy URL to clipboard













منذ 4 سنوات













شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار