هذا ما يكتبه أجمل شاب في كل سوريا الرجل الذي يعيش فينا مثل زهرة الأوركيدا، يمنحنا شعوراً بالفخامة، إلى جانبه كلهم صغار جداً.. عن الحب يقول:

(أيها العمر الذي هربتَ بحماقة المتهورين سأستعيدك بالحب.. بالحب فقط نستعيد شباباً.) ويقول:

(الحب.. هذا الاحمق الذي لا يمكنك أن تفهم قوانينه مهما بلغت من التجربة والعمر.. أحمق متبدل لا قانون له ولاناظم.. يبحر بك كما يشتهي.. أحياناً يكون فرساً لايمكنك لجمهُ.. وأحياناً لا أحد يعرف ما يكون.. كثر ضحاياك أيها الاحمق)

وعن حب آخر يقول: عن الأعمال الدرامية المشتركة، تقولون أن أموراً مشتركة بيننا نحن العرب أوافق، لكن فيما خص الوجع السوري لا شيء مشترك بيننا نحن العرب.. لا حدا يحكي إنو عرب ووحدة عربية!

الاشتراك هذا كذبة كبيرة الصحيح أنه سوق تجاري والموضوع كله صناعة ومتطلبات سوق، لا تقولوا وحدة عربية ومشكورين وأعمال عال.. لكن لا أحد يحمل هذه الأعمال أكثر من قيمتها.. نحن كسوريون بوجعنا بقينا لحالنا”

وهذا صحيح وعلى من يتشدق بالعروبة من خلال التجارة والسوق الإعلاني التجاري، عليه أن يفهم أن العرب لا يزالون جربا لكن بدأوا يعون ولو قليلاً.

مارون شاكر – لوس أنجلس

حين نجح #أيمن_زيدان نجح في سوريا، مسرحاً وتلفزيوناً وسينما، لم تستقطبه الدراما المشتركة إلى ملعبها بل بقي وفياً لمهد الصناعة الأولى بكل ما تعانيه من ويلات.ليأتي تكريمه اليوم في مهرجان #diafa عن مسيرة طويلة بين التمثيل والإخراج والتقديم لأن الدراما السورية بخير طالما كبار كأيمن فيها.

Posted by ‎سكوب الدراما السورية‎ on Saturday, February 9, 2019

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار