منذ 4 سنوات أعلن وزير الصحة في لبنان عن تسجيل أو اصابة للكورونا في لبنان، لسيدة عائدة من ايران، ونقلت على الفور إلى الحجر الصحي في مستشفى (رفيق الحريري الجامعي).
إقرأ: نصائح لبناني في (ووهان) بعد تسجيل أول إصابة كورونا في لبنان
حالة غضب عارمة حدثت بين اللبنانيين الذين هاجموا طبقتهم الفاسدة وحكومتهم الجديدة التي زعمت إنها ستجلب الإصلاح، على إهمالها وعدم إجرائها الفحوصات اللازمة والدقيقة لمنع دخول المرضى إلى البلاد.
البعض من الذين يؤيدون سياسات إيران يرفضون منع السفر منها وإليها حتى لو مات كلّ الشعب اللبناني، رغم إنها باتت تسجل أرقام إصابات مرتفعة بالفيروس بعد الصين.
إليسا كتبت غاضبة تتساءل: (نحنا معوّدين نبكي عالشغلة لما تصير بدل ما نتوقى منا! ليش ما توقفت الرحلات من إيران من أول لحظة صار فيها فيروس وما تمت السيطرة عليه فيها؟ شو كان صار لو أخدنا وقاية؟).
)
