فاجأت الفنانة اللبنانية سيرين_عبد_النور، جمهورها ونشرت مقطع فيديو طريف لابنها الصغير (كريستيانو)، ظهر فيه يحتفل بتخرجه من الحضانة.

علقت سيرين على الفيديو قائلة: (اليوم تخرج كريستيانو من الحضانة، عقبال ما اشوفك متخرج من الجامعة يا قلبي أنت، شوفو لي كيف كب قبعة التخرج).

اقرأ: سيرين عبد النور تحتفل بعيد الحب – صورة

ويبدو أن طفلها الصغير شقي جدًا ومشاغب بعكس شقيقته تاليا التي تطل عادة بهدوء وكأنها ليدي بتصرفاتها، وعادة الطفل الصغير في البيت يكون المشاغب بسبب كثرة الدلع الذي يحصل عليه من عائلته وليس كريستيانو فقط.

ولكل أم تعاني من طفلها الصغير إليكم النصائح التالية:

تجنب الصراخ في وجه الطفل: يزرع الصراخ الخوف في عقل الطفل ويزيد شقاوته، كما يسبب له العديد من المشكلات المستقبلية لاحقاً مثل: الخوف، وفقدان الثقة بالنفس، والمشاكل العقلية.

اقرأ: شقيقة سيرين عبد النور أبكتها – فيديو

النقاش الهادئ مع الطفل: يكون مع مراعاة التحدث إليه وجهاً لوجه، وبأسلوب محترم ولطيف، كما ينبغي أيضاً أن يكون الحوار مخاطباً للمستوى العقلي للطفل، وذلك ليتفهم اللطفل الأخطاء التي يرتكبها.

الابتعاد عن الضرب: يجب الابتعاد عن استخدام أسلوب الضرب والتوبيخ عند التعامل مع الطفل، فذلك يؤدي إلى نتائج سلبية ولا يعلّم الطفل الصواب، كما أنّه يزيد شقاوته.

تعديل طريقة الجلوس: الجلوس على الركبيتين عند التحدث مع الطفل مع الحرص على النظر المباشر في عينيه؛ لأنّ ذلك يحول دون شعور الطفل بالخوف والدونية.

اقرأ: أمل حجازي لأول مرة ترد على حنان الترك ومحجبات تشوهن الدين – فيديو

قول الحقيقة للطفل: الحرص على قول الحقيقة للطفل بشكل دائم وفي جميع الأوقات؛ لأنّ الطفل يعتبر والديه هم قدوته، وبالتالي يكتسب منهم كل الصفات والأخلاق الحميدة، وبذلك فإنّ كذب الأب أو الأم على الطفل يفقده الثقة بهما، كما يغرس الكذب في شخصيته.

نبرة الصوت المعتدلة: الحرص على أن تكون نبرة الصوت معتدلة عند الحوار مع الطفل كي لا تزيد شقاوته، حيث إنّ خفض الصوت يقلل قيمة وأهمية الموضوع، كما أنّ الصراخ يفقده الثقة بنفسه، لذلك يجب التحدث إليه بحزم وبصرامة وبصوت جاد ومعتدل.

اقرأ: د. وفاء العراوي: هل أنت ناقص؟ وكيف يخدمك الإحساس بالنقص؟

تقديم المكافآت للطفل: يجب تقديم مكافأة الطفل عندما يحرز تقدماً في سلوكه، فذلك يعزز ثقته بنفسه، كما يشجعه على تحسين سلوكه ويخفف شقاوته.

تشجيع الطفل على الرياضة: تشجيع الطفل على ممارسة التمارين الرياضة من خلال إلحاقه باحد النوادي الرياضية، إذ إنّ الرياضة تساهم في إخراج الطاقة السلبية الموجودة في داخل الطفل.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار