منذ 5 سنوات وصل الأمرُ إلى التهديد والوعيد لشدة ما تعاني هذه الأمة العربية من الجهل وقلة الأدب وندرة الأخلاق ويدعون أنهم أهل الدين.
أصدر السيناريست المصري، عمرو محمود ياسين بياناً شديد اللهجة، توعد فيه مهاجمي والدته الفنانة المعتزلة شهيرة، باللجوء للقضاء، كما هدد كل مروجي الشائعات المؤذية عن والده الفنان الكبير محمود ياسين.
جاء في بيان عمرو: (بسم الله الرحمن الرحيم، بيان اعلامي من الفنان محمود ياسين وأسرته، تلاحظ على مدار الأيام القليلة الماضية قيام بعض الأشخاص بكتابة ونشر عدد من المنشورات والمشاركات عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تتضمن المساس والاساءة للفنان القدير/ محمود ياسين وأفراد اسرته وتتناول الحياة الخاصة بهم بشكل سافر لم يخلو فيه الأمر من التشهير والتحريض والسب والقذف بل واختلاق قصص غير حقيقية من وحي الخيال).
تابع البيان: (كذا التطاول بالسب والقذف واستحلال الخوض في سيرة أفراد الأسره بصورة لا تليق مع عادات وتقاليد الشعب المصري المحترم الكريم وبما يعد تدخلاً سافراً في الحياه الشخصية دون الوضع في الاعتبار الآثار السلبيه والنفسيه التي قد تضر بالمعنيين بها، كما ذكر البعض على خلاف الحقيقه الادعاء بتدهورالحاله الصحية للفنان محمود ياسين وقيام أسرته بايداعه في أحد المصحات العلاجية، لذا تود أسرة الفنان محمود ياسين أن تؤكد على تواجده بصورة دائمة في منزله وسط جميع أفراد عائلته وأنه ينعم بصحة جيدة شاكرين المولى عز وجل على ذلك كذا عدم صحه تلك الادعاءات التي تناولها هؤلاء المغرضين جمله وتفصيلاً).
كانت السيدة شهيرة تعرضت لهجوم سافر من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب ظهورها بدون حجاب في أحدث صور انتشرت لها.
)
