منذ 6 سنوات 
غادة عويس مذيعة لبنانية، في قناة الجزيرة القطرية، أصبحت شهيرة جداً ليس بسبب كفاءاتها (أقصد انتشارها الجماهيري) بل أصبحت ستار بعدما أطلقوا خبراً يقول بأنها تعرضت للاغتصاب في سوريا في العام 2013 حين كانت تقوم بتغطية الأحداث كمندوبة عن الجزيرة.
الشائعة انطلقت كالنار في الهشيم آنذاك، ولم تكذبها غادة لا ببيان ولا بتصريح كي نتعاطف معها، بل حقدت علينا جميعاً، وعاملتنا وكأننا نحن من أطلق الشائعة، ولم تفهم أننا مثلها ضحايا خبرية تنقلت من إلى عن على.
لم نكن نعرف وقتذاك أن غادة شخصية سلبية وتكره الجميع بشائعة جنسية وبدونها. خصوصاً وأن من صدّق الشائعة لم يكن شخصاً واحداً ولا اثنين ولا 16 بل كل وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، وحتى الآن لم نفهم ما حقيقة اغتصاب غادة عويس! التي يتناقل زملاؤها أخباراً عن أنها شخصية صدامية تغيرت بعد حكاية اغتصابها التي قد تكون شائعة كاذبة وقد تكون شائعة صحيحة من يدري؟
عقب شائعة اغتصابها بأشهر انطلقت شائعة اعتناقها للإسلام وفاجأت الجميع بأن ردت نافيةًَ.. إذاً عويس ردت ونفت أن تكون اعتنقت الإسلام وكأن الأمرَ عارٌ، لكنها لم ترد على خبر اغتصابها باعتبار أن الأمر لا يستحق.
ومذاك وغادة أصبحت شخصاً آخر أو أنها كانت كذلك، لكنها كانت شخصية مغمورة وما كان أحدٌ مهتماً بأمرها. ويقولون عقب معركتها مع منتهى الرمحي قبل أيام.
اقرأ معركة وشتائم بين غادة عويس ومنتهى الرمحي
يقولون أن غادة عويس تختلق المشاكل مع زملائها، سواءً ممن يعملون معها أو في العاملات في القنوات التلفزيونية الأخرى.
وأكثر من تكرههم هي المذيعة الجزائرية حسينة أوشان.
اقرأ التالي عن حسينة: مذيعة الجزيرة يتهمونها بالشيخة موزة
)
