منذ سنتين نشرت الفاشينيستا الكويتية خلود فيديو جديدًا لها أثاء تواجدها في المنزل وتداعب توأميها، وفي إحدى اللقطات ظهرت تسأل المربية الخاصة ما إذا كانت ابنتها ليان أم لا.
اقرأ: د. خلود تستجدي السترة: أنا رقم واحد وأنت واطي – وثيقة
تعرضت لإنتقادات كثيرة ورأى البعض إنها لا تمضي وقتها مع توأميها، وكيف لها أن تكون أمًا ولا تميّز بينهما بينما تستطيع المربية أن تعرف هوية كل من التوأمين.
وقال البعض الآخر إنها تعطي كل وقتها للإعلانات وللشهرة لا أكثر، وتفضل عملها على الإنترنت أكثر من أولادها رغم أنها تطل مرات معهم وتعبر عن حبها الكبير لهم.
اقرأ: الدكتورة خلود تحتفل بالكاراكو الجزائري فسبوها – صورة
المرأة المسماة خلود ووظيفتها الترويج للمنتجات السخيفة، تعيش أفضل بمليون مرة من ما عاش آينشتاين، نيتشة، كونديرا، كمال جنبلاط، ريمون إدة، جمال عبد الناصر، كامو، جورج صاند، جبران خليل جبران، سارتر، ماركس، سيمون دو بوفوار، بيل غايتس، تولستوي، تشيخوف، مارك زوكربيرغ وباولو كويلو، وغيرهم من أهم شخصيات القرن الماضي والحاضر من الذين خدموا الإنسانية والأوطان والقوميات والشعوب.
)
