منذ 5 سنوات فاجأ النجم المصري تامر جسني الذي حل ضيفاً على برنامج (صاحبة السعادة) تقديم الممثلة القديرة إسعاد يونس، بتحدّثه عن غيرة زوجته، بسمة بوسيل التي تبادر لتسأله أحياناً لمَ تصوّر مع إحدى الفتيات لمرتين، أو لمَ نظر إلى هذه البنت بطريقة تعبر عن إعجابه بها.
وقال، بأن زوجته نكدية، وبأن حالة النكد عندها قد تمتد إلى ثلاثة أيام متتالية. وأأنها كانت تلاحقه كثيراً وكانت واحدة من المعجبات.
اقرأ: تامر حسني: بسمة كانت بتحلم تتجوزني وهكذا لاحقتني!
قصة تامر حسني ومعجبته بسمة بوسيل، التي أصبحت زوجته بعد مطاردتها له، تستحضر تلقائياً قصة البوب ستار اللبناني رامي عياش، وزوجته مصممة الأزياء داليدا سعيد، التي كانت تختلف مع صديقاتها في الجامعة وتؤكد لهم بأن رامي سيصبح زوجها المستقبلي، وأصبح حلمها حقيقة. لكن داليدا لم تطارد رامي، فقط كانت ولا تزال من معجباته، وبأن رامي أُعجب بها وبأخلاقها عند اللقاء الأول في أحد المطاعم وكانت خجولة جداً آنذاك..
الفرق بين داليد عياش وبسمة بوسيل كبير جداً للأسباب التالية:
1- تامر حسني أفشى وبطريقة غير مباشرة، بأنه يعيش حياة نكدية مع زوجته، بينما رامي مرة لم يتحدّث عن داليدا إلا بأنها مسالمة وتنشر أجواء الراحة في البيت.
2- بسمة بوسيل تغار كثيراً على زوجها من الفانزات، بينما داليدا عياش هي من تتواصل مع معجبات رامي بنفسها وتوصل له كل رسائلهن حتى تلك الرسائل التي فيها الكثير من الحب.
3- بسمة تعلق على بعض الصور التي تنشر لتامر وتفتح معه تحقيقاً، أما داليدا فتعرف جيداً بأن زوجها نجم كبير وبأنه معرض لإلقتاط الكثير من الصور من قبل المعجبات التي تتهافت عليه كثيراً لجماله وأناقته.
4- داليدا خليل تدعم رامي كثيراً وهو يفعل المثل، فهي تصمم الأزياء وهو يساعدها مرات في الرسم ويتشاوران، بينما لا نعرف إن كان تامر يساعد بسمة كما يفعل رامي مع داليدا، أم أنه يكتفي بحضور عرض أزياء بسمة كي يغض نظر الصحافة العربية.
5- بسمة تخلّت عن حلمها في الغناء لأجل تامر، بينما رامي عياش كان الداعم الأساسي لداليدا في أي حلم تريده.
6- داليدا تحافظ على بيتها وأسرتها بوعيها الذي يجعل رامي مرتاحاً معها بعيداً عن النكد، أما بسمة فحبها الزائد لتامر يتحول إلى غيرة قاتلة قد تؤدي إلى هدم زواجهما (لا قدّر الله).
7- في كل مقابلات رامي عياش يتحدث بحب وعشق عن داليدا وكأنهما عاشقان جديدان، أما تامر فمقابلته الأخيرة تحدّث عن نكد زوجته وغيرتها له وبأنها مرات قليلة “بتصغّر عقلها”
)
