أحمد الفيشاوي أرادها قبلة بوش ابوش bouche à bouche مع زوجته، وكأنه مشتاق لها، أو أنه كان مسافراً لأشهر والتقاها فجأة في المهرجان، فتمسك بشفتيها وهي كوزت مؤخرتها، على الطريقة الكارداشيانية، وتدللت ولم تبتسم. ممتعضة تبدو الست وهذا ليس إلا دلالاً على الجماهير “الغفورة” التي تقدم لهم المدام قبلة مجانية، ومصورة “كمان”.
لا نرى في المهرجانات العالمية أي زوجين نجمين، يمشيان على السجادة الحمراء، يقفان أمام عدسات المصورين ليتبادلا قبلة. إنها علامة تجارية خاصة ومسجلة منذ اللحظة بالمدام والمسيو فيشاوي.
حصل كل ذلك في مهرجان الجونة السينمائي في مصر.