منذ 6 سنوات من خلال ممثلة مصرية، ومجموعة تمر أمامنا ونعرف كل حكاياتها، فهمت أن كل من يطل على السوشيال ميديا، أو الميديا، ويتحفنا بالصلوات والتوسلات والدعاء، هو غير حقيقي وغير أخلاقي، ولا يتذكر الله إلا أمام الناس ليخبئ ما لديه من عيوب.
في هذه اللحظة، بإمكانكم أن تتذكروا الكثير من الأسماء، نساءً ورجالاً، ومن النجمات تعرفون أسماءهن وكيف تطلن وتدعين الحكمة رغم أن حب الله يحتاج إلى سكون وخلوة وصمت كثير وهدوء أكثر وكلام أقل.
هل تفعلون أنتم ذلك؟ هل تجلسون قبالة الناس أو الجموع وتخاطبون الله؟ ألا تحتاج صلاتنا إلى سرية.
هذه الفنانة المصرية والتي سأتصل بها وأنصحها وإلا سأنشر كل شيء جديد عنها وعن المخرج.. وبعد فيلمها القبيح مع صديقتها الممثلة والمخرج الاشهر في مصر.. أطلت البارحة وكأن شيئاً لم يحصل ونشرت هذا الدعاء.
هذه الممثلة التي التي أطلت في فيديو لم نر مثيلاً له، إلا ذاك الذي تاجرت به فنانة لبنانية، وباعته لموقع فرنسي، وكانت صورته مع مرافق جورج وسوف، الذي ما أن عرف به حتى طرده. إذاً فيديو الممثلة المصرية ملأ الدنيا وشغل الناس، وهو فيديو مقزز.
كيف لا تخجل ولا تلم نفسها ولا تحتجب ولو قليلاً عن الناس؟
زلم تكتف بنشر هذا الدعاء بل نشرت صورة غنوة أخت أنغام ودعت لها بالرحمة بدل أن تتمنى الموت ةلة من باب الكذب أو الحيلة التي يرغب بها المجتمع ليخف حكمه عليها.. لا الست قامت بالواجب ولحمها العريان كلو هنا وهناك” وفي كل مكان؟
)
