منذ سنتين أنهى Elon Musk عرضه البالغ 44 مليار دولارًا لشراء Twitter، مدعياً حدوث انتهاكات متعددة لاتفاقية الاندماج.
هذا الإعلان أحدث تطور في ملحمة طويلة الأمد بعد أن قرر أغنى شخص في العالم شراء Twitter في أبريل – نيسان الماضي أي قبل حوالي الشهرين.
قال ماسك إنه تراجع، لأن تويتر فشل في تقديم معلومات كافية عن عدد الرسائل غير المرغوب فيها، وكذلك الحسابات المزيفة.
اقرأ: إيلون ماسك يشتري تويتر
وقال موقع Twitter إنه يخطط لاتخاذ إجراءات قانونية لإنفاذ الاتفاقية.
في مايو – أيار، قال إن الصفقة “معلقة مؤقتًا” لأنه كان ينتظر بيانات عن عدد الحسابات المزيفة والبريد العشوائي على تويتر.
اقرأ: التويتر إلى أين بعد أيلون ماسك؟
وجاء في الرسالة: “تجاهل تويتر أحيانًا طلبات السيد ماسك، وأحيانًا رفضها لأسباب غير مبررة، وفي بعض الأحيان ادعى التويتر الامتثال، بينما أعطى السيد ماسك معلومات غير كاملة أو غير صالحة للاستعمال”.
يوم الخميس الماضي، قال موقع تويتر إنه أزال حوالي مليون حساب بريد عشوائي كل يوم.
ويعتقد السيد Musk أن الروبوتات يمكن أن تمثل 20٪ أو أكثر من مستخدمي Twitter.
وكان حاول Elon Musk منذ أسابيع الحصول على معلومات حول عدد المستخدمين النشيطين يوميًا على Twitter.
وتبين له أن التويتر لديه مشكلة مع الروبوتات.
هناك أسباب أخرى محتملة وراء رغبة ماسك في الانسحاب من الصفقة.
وكتب تايلور في تغريدة: “إن مجلس إدارة تويتر ملتزم بإغلاق الصفقة على السعر والشروط المتفق عليها مع السيد ماسك”.
تراجعت الأسهم في Twitter بنسبة 7٪ في التداولات الممتدة بعد إعلان ماسك. الذي يُقال إنه أغنى شخص في العالم، هو مؤسس شركة الصواريخ SpaceX وشركة السيارات الكهربائية Tesla.
)
