طرح الفنان اللبناني باسم مغنية، بمناسبة عيد الحب كليباً جديدًا يحمل عنوان (بعدو الحليوة)، والتي أعاد توزيعها من جديد وشاركته زوجته، بعد أن قدمها منذ سنوات الفنان اللبناني وليد توفيق. باسم لم يكن يعلم أنه سيتعرض لهجوم كبير من الجزائريين بسبب هذه الأغنية.

المشكلة بدأت حين قام باسم بنسب الأغنية للفنان اللبناني وليد توفيق رغم أنها للفنان الجزائري (ايدير) الأمر الذي جعل العديد من الجزائريين يهاجمونه ويصفونه بالسارق.

باسم مغنية تدارك الوضع ونشر تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر وضح من خلالها الخطأ الذي وقع فيه حيث قال: (أنا أفتخر بالجزائر بلد المليون شهيد. أنا أصلي جزائري من بلدة مغنية. عرفت أن الملحن هو إيدير عندما انتهيت من تصوير الأغنية. وأسمه موجود في الكليب.)

وأضاف تعليقًا وجهه لأحدى متابعاته حيث قال: (صديقتي إسم إيدير موجود على الكليب. وعرفت هذا الموضوع مؤخرًا من الأستاذ وليد توفيق).

نذكر بأن الفنان باسم مغنية ينتظر عرض مسلسله الجديد (طلعت روحي)، وكذا مسلسل (ثورة الفلاحين) وهو من كتابة كلوديا مرشليان وإخراج فيليب اسمر وانتاج ايغل فيلمز، ومن بطولة ماغي بوغصن، ايميه صياح، ورد الخال، كارلوس عازار، باسم مغنية ووسام حنا.

سليمان برناوي – الجزائر

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار