منذ 7 سنوات كل شيء يسير نحو الأفضل حتى تاريخ 21، تبدو مصراً على تحسين الأوضاع وتتوخى النتائج الملموسة والسريعة لكل عمل تقدم عليه.
موعود أنت بالنجاحات والأرباح، ويحمل إليك الحظ كل الفرص في شتى المجالات.
تشير الكواكب إلى تقدير وثناء ومكافآت مادية ومعنوية.
يُظهر لك المحيط عن تقديره ومحبته.
قد تتلقى دعوة استثنائية فتلبيها بفرح. كذلك قد تسافر مدعوماً من الأفلاك ولو أن الطالع السيء بين ماركور وساتورن لبرجك قد يحمل إليك بعض التوتر في الأسبوع الأخير من الشهر.
تبتسم لمَ يحدث معك حتى لو مررت بإشكالات وبعض الهفوات.
حويتك مضاعفة في هذه الأثناء بفضل الشمس أيضاً في برج السرطان.
لا مشكلة تحدُ من اندفاعك خاصة وأن كوكب ماركور لا يعاكسك بل يحثك على توسيع دائرة اتصالاتك ويجعلك متعاطفاً مع بعض القضايا حولك فتنكب على إيجاد الحلول لأصدقاء يعانون من مشاكل.
يتعاون معك وع مشاريعك شخص موثوق ومرجعية نافذة.
مطلوب منك الشفافية وإظهار نواياك من دون مناورات وهذا ما تقوم به أنت الآن فتوحي بالثقة وتجعل الآخرين يؤيدون خياراتك.
مع مارس في برج السرطان يجب أن تعتمد الليونة وأن تلجأ إلى التسويات وأن تتجنب التحديات، لكن ابتداءاً من تاريخ 21، عليك أن تكون حذراً جداً في استثماراتك المادية أو في أي عملية شراء أو بيع تقدم عليها.
شعبيتك تزداد في هذا الشهر فتتلقى عروضاً مهمة جداً لأعمالك وتحسن أنت الظهور أمام الناس وتبيان مواهبك وإظهار كفآتك.
هل تكون أوضاعك العاطفية مشابهة لهذه التوقعات المهنية الجيدة؟ نعم في الأسبوع الأول. أما بعد ذلك عليك أن تنبته إلى ما تقول وتفعل وعليك أن تحافظ على الإنسجام في علاقاتك فقد يكون المناخ ثقيلاً وقد تصدمك تصرفات تصدر عن أحد الأحباء أو الأصدقاء.
يسود جو من اللا استقرار في حياتك الحميمة، هذا وقد تبحث من دون جدوى عن شريك يناسبك ويتجاوب مع تطلعاتك إذا كنت وحيداً.
حاذر حتى لا يستغلك أحدهم أيضاً وانتبه من إغراء عاطفي مخادع.
قد تعاود اللقاء بأصدقاء قدامى وتثير غيرة بعض الأحباء.
تتغير مواعيدك في الدقيقة الأخيرة أو تتراجع عن التزام وتفاجيء الجميع أو ربما تنعزل أو تبحث عن وحدة من دون سبب.
هذا لا يمنع من أن بعض مواليد الحوت قد يقعون في الغرام ويمارسون سحراً كبيراً على المحيط.
لكن العلاقات التي تنشأ الآن قد لا تُكتب لها الاستمرارية.
تسعى بكل قواك هذا الشهر كي تكسب الإعجاب وتجمع حولك المصفقين.
من كتاب ماغي فرح للعام 2017
)
