تتعرض النائب بولا يعقوبيان لحملة استهداف مستمرة ودنيئة من مناصري أحزاب السلطة باستمرار، لأنها كانت أول من فضحت مخططات زعماء أحزابهم وصفقاتهم وأطلقت صوتها بوجه الفاسدين قبل انتفاضة الشعب اللبناني في ١٧ تشرين الأول من العام المنصرم.

أمس نشروا صوتًا مفبركًا زعموا إنه لها، مع أن الطفل الجاهل يستنتج أنه ليس صوتها منذ سماع الثانية الأولى منه.

الصوت المزيف كان لحرمة شتمت الشعب اللبناني، ومن الواضح أنها حاولت تقليد صوت بولا لكنها عجزت فالفارق كان واضحًا، ليفشل مخططها ومخطط من طلب منها هذه الخدمة الرخيصة مقابل مبلغ من المال بهدف تشويه سمعة بولا.

مناصرو السلطة كالأغبياء والجهلاء تداولوا الصوت عبر (السوشيال ميديا)، فقط ليستهدفوها بعدما ساهمت بنشر الوعي في عقول الناس قبل الثورة حتى.

النائب كالشعب من الأحرار خرجت تستنكر ما حدث، ونشرت فيديو تتهم به الجيوش الالكترونية للسلطة بالوقوف خلف هذا الصوت الكاذب، وكتبت: (مش صوتي ولا أسلوبي. شعب لبنان بمختلف إنتماءاته على راسي وبقلبي، ما تخلوا احزاب السلطة تستمر بتضليلكم).

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار