وكان لي كل الشرف ان مسرحي كان منور بأساتذتي الكبار النجم مصطفى قمر والنجم إيهاب توفيق وغنينا اغاني بعض كلنا بأجمل روح و ود وصداقه
مليون مبروك يا عريس يا عسل”.
أراد أن يقول: مصطفى قمر وإيهاب توفيق أستاذان تعلمت منهما أما عمرو دياب فليس أحداً.
لم يذكره ولم يعبره ورد  الاعتبار للنجوم وسدد ضربات لنجوم آخرين وضل في منطقة الأمان.
بينما لو حدث الأمر نفسه مع المذكورين سلفاً لكانوا أقاموا الدنيا وما أقعدوها.
أما الأخ عمرو دياب، فعمر نجاحه في ليلة البارحة لم يكن أكثر من نصف ساعة أي المدة التي غناها والكل نساه بينما الكل يتحدث عن تامر حسني بينما عمرو يغفو الآن بين أحضان دينا الشربيني.
نور عساف – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار