تصدر الفنان المصري تامر حسني خلال الفترة الماضية، عناوين المواقع الفنية العربية، بسبب أنباء اصابته بالتهاب حاد في الحنجرة والأحبال الصوتية، وآثار حسني قلق جمهوره عليه، خصوصاً بعد أن أخبرهم من خلال صفحته الرسمية أنه تم منعه من الكلام نهائياً لمدة شهر، وقد يخضع لعملية جراحية دقيقة في الولايات المتحدة الأمريكية.

الفنان المصري تامر حسني

إلا أن الأمر لم ينتهِ هنا، حيث ادعت بعض المصادر، تلفق أن تامر حسني لم يسافر إلى أمريكا من أجل الإطمئنان على حالته الصحية، أو فحص حالته وإجراء العملية هناك، بل رافق زوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، خلال أشهرها الأخيرة من الحمل، لتضع مولودها هناك وليحصل على الجنسية الأمريكية.

وكان تامر وبسمة قد فعلا الأمر نفسه مع ابنتيهما (تالية)، و(أمايا)، حيث انجبتهما بسمة في أمريكا أيضاً للسبب نفسه.

تامر حاول التكتم طوال الفترة الماضية على خبر حمل زوجته بطفلهما الثالث، تماماً مثلما فعل خلال حمل زوجته في المرتين السابقتين، حيث فاجأ في كل مرة جمهوره بإعلان خبر إنجاب زوجته.

فهل خدع تامر جمهوره بقصة مرضه وأوهمهم بتفاصيلَ غير حقيقية، من أجل إخفاء خبر حمل زوجته خوفاً من تعرضه للهجوم من جمهوره المصري والعربي بسبب تعمده حصول أولاده على الجنسية الأمريكية للمرة الثالثة رغم افتخاره الدائم بكونه مصري عربي!

طبعاً كلنا يعرف من خلف هذه الأخبار الكيدية.. وهل يحتاج الأمر إلى كل هذا النفاق كي تنجب زوجة تامر في اميركا؟ ألا يستطيع تامر أن يسافر وببساطة وبدون كل هذه البلبلة..

كل الحكاية أن جهة معروفة جداً لا تريد لجمهور تامر أن ينشغل به عن أعمالٍ فنية تصدر لهم ولا يحققون المطلوب بعد أن غلبتهم شيرين.

اقرأ: شيرين عبد الوهاب تتفوق على اصالة نصري وعمرو دياب

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار