ربما غار من ماجدة_الرومي.. لذا خطر ببال رئيس القوات اللبنانية الشريك الأكبر بخراب لبنان أو على الأقل شاهد الزور الأكبر على دمار لبنان وتفجيره بأن قلد ماجدة وزار الجميزة..

وصل إلى الجميزة فاستقبله قلة من الناس كما تشاهدون في الفيديو وهتف له ما لا يزيد عن سبعة أشخاص موتورون لا يزالون يتمسكون بزعماء الحرب والقادة المجرمين، فحياهم يشكرهم، وفجأة صمت الجميع ربما لأنهم شعروا بالخزي وهم يتلطخون بالعار من جديد.

كم مخزٍ هذا المشهد لجعجع ولمن نبح من المتظاهرين الذين نعتبرهم عارًا على الثورة.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار