لقراءة تفاصيل ظهور الواقيات الذكرية في كاميرا جويل فعلى اللينك أدناه

اقرأ: جويل مردينيان وواقياتها الذكرية احتفالاً بالبابا

بعد نشرنا للمقال وبعد أن سرقته بعض المواقع كالعادة، وتسليط الضوء على الكوندومز، سارعت جويل إلى الرد وبغضب مؤكدة بأن الفيديو الذي التقطته فكان خلال وجودها في إحدى الصيدليات وليس في منزلها.

وقالت: عادة شو ما بينقال ما برد بس حابة أطلع وقلكم عم ينشروا صور انو في كوندومز يا جماعة كنت بصيدلية كبروا عقلكم وكنت عم جيب حفاضات وأغراض لإبني وشفت خبر البابا فرنسيس لايف فنشرت. شو المشكلة الكبيرة يا ريت كل العالم بتستخدم الكوندومز ما المفروض بيجيبوا ولاد. يا ريت العالم بتحمي حالها من الأمراض إذا استخدموا الكوندومز.

وقالت جويل: عادة لا أعلق بس كنت بصيدلية وشكرا. واو هالصورة هلأ يالي أخدت سكرين شوت عنها قالولي عالم انو محي الصور وانا انتبهت للكوندومز وكنت عم حاول قرب حتى يختفوا شو بقول لصاحب الصيدلية بليز شيلهم. شو مشكلة الكوندومز ثقفوا حالكم شوي وأولادكم انو يعملوا علاقات آمنة. مجتمعنا بحاجة لكتير توعية والعالم يالي عم ينبهوني وعّوا حاكم وسكتوا الناس الهبل. نحن عم نرجع لورا والعالم عم يتقدم لقدام.

ومن ثم نشرت جويل ماردينيان فيديو آخر للصيدلية التي صوّرت فيها الكوندومز وزيار البابا فرنسيس.

لجويل مردينيان أولادنا ليسوا بحاجوا إلى التوعية على العلاقات الآمنة والسكس والجنس في حين أن مجتمعنا العربي بحاجة إلى قراءة التاريخ والمعلومات العامة التي تثقف أذهانهم لا أجسادهم!

Copy URL to clipboard













منذ 4 سنوات













شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار