(لما لبست الحجاب ده كان اختيار شخصي محدش قالي البسه ووقتها جزء كبير من جمهوري هاجمني ودلوقتي انا استغنيت عن الحجاب بردو بأرادتي الشخصية وبردو ناس كتير هاجمتني، صعب ارضاء الناس كلها فانا برضي نفسي بقراراتي الشخصيه ,ان شاء الله انا راجعة تاني السينما انتظروني).
 هذا ما قالته حلا شيحا بعد أن مسحت كل ما نشرته قبل أيام لكننا كنا احتفظنا به ونشرناه وكانت حذفت صوراً من قبل أيضاً ويتضح أنها تنشر ثم تحذف، ما يعني أن حلا شيحا غير مستقرة، بل هي تعاني من لا استقرار حتى الآن رغم كل ما تقوله وما تبدو عليه وهذا لا يعني أنها غير مقتنعة بخطوتها، وتخليها عن النقاب والحجاب معاً. بل يعني أنها تمر بتجربة تُفسر في علم النفس على أنها عادية، لأن كل انتقال كبير يحدث ارتباكاً روحياً، ويدفع بصاحبه للوقوع في حالات من التردد واللااستقرار، بل يوقع صاحبه في حالة من القلق والتسرع في التصرف أو السلوك ثم الانقلاب والتقلب.
حلا نكتشف ما بها عكس غيرها منا جميعاً لأنها تستخدم السوشيال ميديا ولأن الهاتف بين يديها، فتنشر ثم تمحو، ثم تعود لتنشر جديداً، ما يعني أن عليها الابتعاد عن النشر في الوقت الحالي، واللجوء إلى طبيب نفسي، وهي ابنة كندا ومثقفة، وتفهم أن مثل هذه النقلة في حياتها تحتاج إلى دعم طبي أي إلى دعم نفسي ولا يكفي الأهل لأننا في لبنان نقول: “الكنيسة القريبة ما بتشفي”. أي ما نسمعه من الأهل غير كافِ لأنهم عاطفيون وغير مقنعين.
حلا شيحا وحدها لا تستطيع تحمل كل ما تتعرض له من مجتمع قاسِ وبعضه إرهابي ينكل بها ويعرضها لأبشع أنواع الخوف. عليها أن تُخضع نفسها لطبيب (محلل نفسي لا Psychiatrist).
هنا الصور الجديدة التي نشرتها حلا بعد أن محت الصور السابقة لمرتين.
لما لبست الحجاب ده كان اختيار شخصي محدش قالي البسه و وقتها جزء كبير من جمهوري هاجمني و دلوقتي انا استغنيت عن الحجاب بردو بأرادتي الشخصية و بردو ناس كتير هاجمتني ، صعب ارضاء الناس كلها ف انا برضي نفسي بقراراتي الشخصيه و ان شاء الله انا راجعة تاني السينما انتظروني #حلا #حلا_شيحة #hala_shiha #سينما #حجاب #حلا_شيحه_احنامعاكى_وهندعيلك_زى_ماكنتى_زمان_معانا_وبتساندينا♥ #acting #life #free
Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار