تعرضت المذيعة الكويتية، حليمة بولند لهجوم كبير من قبل رواد السوشيال ميديا، يعدما ظهرت في فيديو تسير في المطار متنكرة بقبعة وشعر مستعار، لكن هذا لم يكن الدافع الوحيد للهجوم عليها.

فستانها الضيق أبرز ردفيها وصدرها فبان جسدها أجمل من جسد كيم كارديشيان. وطريقة مشيتها كالبطة جعل العديد يحاولون النيل منها لأنها عربية والمستشفى القريبة لا تشفي كما نقول بالجزائري! لو كانت كيم أو أي أجنبية لعبرّ العربُ عن إعجابهم وغالبيتهم ينحنون لردفي كيم بينما حليمة عربية والعربي مُهان من العربي!

حليمة بولند وصلت بيروت وأقامت مع مجموعة أصدقاء لها ومنهم النجم التلفزيوني صالح الراشد في فندق الفورسيزون وانتقلت البارحة إلى فندق آخر بعدما مددت لإقامتها ليومين اثنين لشدة ما تشتاق بيروت التي انطلقت منها نجمة كبيرة في بداية عهدها.

سألها أحد خنافس العرب إن كانت مريضة نفسيًا،فردت أنها إنسانة مؤمنة وتلجأ دائما إلى رب العالمين والطبيب النفسي لن يكون أحنّ عليها من والدها ووالدتها.

وقالت إنها زارت الهند، مع شقيقتها شهد ووالدتها لممارسة طقوس اليوغا، ومعالجة روحها وتطهيرها من السلبيات.

سليمان البرناوي-الجزائر

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار