أجرت الممثلة المصرية حورية_فرغلي عددًا من عمليات التجميل لأنفها بعدما قررت تحسين شكله لكن العملية الأولى كانت فاشلة جدًا.

ونتيجة ما تعانيه إبتعدت عن الساحة الفنية وجلست في منزلها حتى تستعيد شكلًا جميلًا لأنفها، وفي مداخلة هاتفية لها قالت إنها تعاني كثيرًا وأن أحدًا من النجوم لم يتصلوا بها ولم يطمئنوا عليها بل تجاهلوا وجودها.

اقرأ: حورية فرغلي وآخر محاولة لتصليح أنفها!

وقالت إن أقرب الأصدقاء لها لم يتصلوا بها ونكروها فقط لأنها ابتعدت قسرًا عن الأعمال والمسلسلات بسبب تغيير شكل أنفها الذي أثر عليها وأبعد كل المنتجين عنها والذين يبحثون دائمًا عن الشكل المتكامل.

لم يرحم أحدًا حورية والمعاناة النفسية التي ترافقها منذ تشوه أنفها، ولم يكتفوا بنكرانها بل سخروا منها وتنمروا عليها بأقذر التعابير ولم يساعدها أو يدافع عنها أي نجم بإستثناء الممثلة اللبنانية مادلين_طبر التي أطلت بفيديو تدافع فيه عن جمال وحياة حورية.

اقرأ: معجزة حدثت مع أمل حجازي ونضال الأحمدية – فيديو

السوشيال ميديا بات منبرًا حقيرًا لكل من لا يملك إنسانية في قلبه ويتنمرون على أغلبية النجمات والنجوم وحتى على الشخصيات العامة، ولا يحترمون مشاعر أحدًا.

ولكل من لا يعرف مدى خطورة التنمر على الشخص أن يقرأ أدناه

  • إيجاد صعوبة في الحصول على الصداقات.
  • انخفاض احترام الذات والنفس.
  • الشعور بالغضب، والمرارة، والضعف، والعجز، والإحباط، والعزلة.
  • التفكير بالانتحار؛ بسبب الإصابة بالاكتئاب.
  • محاولة شرب الكحول وتناول المخدرات.
  • حدوث تغيّرات في روتين النوم.
  • حدوث تغيرات في روتين وأنماط تناول الطعام.
  • الابتعاد عن الأنشطة التي اعتاد على ممارستها، وعدم الاهتمام بها.

تأثير التنمر على عائلات الضحايا

  • هناك العديد من الآثار الناتجة عن ظاهرة التنمّر، والتي تؤثّر على عائلات الضحايا، ومنها:
  • شعور أهل الضحية بعدم القدرة على تدارك الموقف، أو حتى إصلاح الوضع.
  • الشعور بالوحدة والعزلة.
  • الانشغال بالظروف التي يمرّ بها الابن، وبالتالي إهمال الصحة، والإحساس بالحزن.
  • الشعور بالفشل الناتج من عدم القدرة على حماية الابن الذي يتعرّض للتنمر.

Copy URL to clipboard












منذ 4 سنوات














شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار