أنا لا أعرف أي من هؤلاء إلا دنيا بطمة في أراب أيدول، الصوت الذي لا يأتي إلا كل 50 سنة مرة. حلا الترك، تابعتُها من بعيد، وأحببتُ الطفلة فيها. وكنت أتابع أخبارًا دون رغبة، ودون اكتراث عن خلافات في العائلة.

بعد إعلان السيد محمد الترك، وردود الأفعال من قراء الجرس، يتهمونه بالكذب، وأنه رمى هذا الكلام كي يستعيد ابنته ليتاجر بها. قمت بجولات على كل فيديوهات العائلة، أي بجولة استطلاعية على الحكاية وتفرعاتها.

والدة حلا الترك تمضي أيامها أمام الكاميرات وعلى السوشيال ميديا كيف تربي حلا؟
والدة حلا الترك تمضي أيامها أمام الكاميرات وعلى السوشيال ميديا كيف تربي حلا؟

وخرجت بالنتيجة التالية:

ما أعرفه أن لا عائلة تخلو من المجانين، وأن مهمة هؤلاء المجانين القضاء على حكمة العاقلين في العائلة بإغضابهم، وإفقادهم صبرهم، لكن العائلات هذه، تحافظ على السرية تماماً. وحتى عائلات النجوم، لا تخرج مصائبها إلى العلن، إلا إذا كان قائد العائلة ليس واحداً، وهذه مصيبة آلـ الترك.

والدة السيد محمد، وطليقته، فضحوه وحولوه إلى مجرم بنظر الجميع، واتهمه الكل بأنه ابن عاق، رغم أنه حسب تصريحاته التي رأيتها صادقة (حسب علوم لغة الجسد)، حاول كثيراً أن يرضي أمه، لكنها كانت تصر على شرطها وهو أن يطلق دنيا بطمة؟!

أسألكم.. أنتم يا من تتهمون الترك: لو أمهاتكم طلبت منكم تطليق زوجاتكم تحت شرط الرضى أو النقمة هل تطلقون زوجاتكم؟

فكرول قبل أن تصدروا أحكامكم.. وانتبهوا جيداً إلى أم حلا الترك وهي تتحدث في الفيديو أدناه عن فانزاتها! وراقبوا حركاتها الاستجدائية أمام الكاميرا.. وراقبوها كيف تعرض ابنتها في فيديو آخر وستعرفون انها ليست الأم التي ستحمي طفلتها بل ستبعث بها إلى الهلاك.

حلا الترك ينتظرها مستقبل أسود إن لم يتم إنقاذها. محمد الترك يدخل في مرحلة المرض الخطير. دنيا بطمة دخلت في مرحلة الانهيار والضياع. الرابح الوحيد في كل هذه المهزلة هما الأم والجدة.

هنا شاهدوا كيف تطل حلا من غرفة نومها وكيف تتصرف بهبل وتحت عين أمها التي تستفيد منها لتعرض نفسها على الشاشة.. كوني أساتذة في المشاهدة وراقبوا ماذا يحدث.

نضال الأحمدية Nidal Al Ahmadieh

https://www.youtube.com/watch?v=zVj57DgqUlQ

وفيديو يعرض مهزلة الأم التي توظف ابنتها لتطل هي وتعرض نفسها؟ هل أمهاتكم كأم حلا؟

https://www.youtube.com/watch?v=Ixx8zuAqsGc

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار