ردّت الفنانة المغربية دنيا بطمة على الأشخاص الذين ينتقدوا إطلالاتها التي ترتديها في حفلات الزفاف.

كتبت دنيا بطمة عبر حسابها على موقع الـ Instagram: “بالنسبه لاطلالاتي بالفساتين التي تُِنْتَقَدْ وتُقلَّد منهضرش عليها نخليها جانبا ونتكلمو على اغلب اطلالاتي او التي اسميها بأناقتي لي هيا القفطان المغربي، قفطان بلادي الذي اصبح عالمي بتطوره وحداثه شكله بدون الاستغناء عن الطابع التقليدي الأصيل بالنسبه ليا اي حاجا فيها طرسان ولعقاد والدرس ولمضما ولخراط والطرز والسفيفا”.

View this post on Instagram

بالنسبه لاطلالاتي بالفساتين التي تُِنْتَقَدْ وتُقلَّد منهضرش عليها نخليها جانبا ? ونتكلمو على اغلب اطلالاتي او التي اسميها بأناقتي لي هيا القفطان المغربي، قفطان بلادي الذي اصبح عالمي بتطوره وحداثه شكله بدون الاستغناء عن الطابع التقليدي الأصيل بالنسبه ليا اي حاجا فيها طرسان ولعقاد والدرس ولمضما ولخراط والطرز والسفيفا….كنبغي الفصاله المخزانيه والافازيه ولسكيني ولكلوش وغيرها وغيرها كنعشقعها حيت بكل حالاتها همه وشان ، القفطان لي الناس تتهافت عليه في دول الخليج وغيرها حاليا وفِي كل ارجاء العالم عند البعض لي من المغرب اصبح يُنتقد و كل مصممي العالم اشادو بان الان القفطان المغربي لا يعلى عليه ،ولينا نقولو عليه اوفر وولّينا نقولو باقي ملقاو القفطان لي يناسبهم نقول لكم نقطه انا انسانه القفطان بكل أنواعه وأشكاله كنحماااق عليه ،واش اذا بنادم خااااسر على قفطانو ولات سميتها اوفر ؟ واش اذا ابدعتي وعطيتي إضافات نادرة ومختلفه ملي كيشوفها الأجنبي كيبقى حااال فمو فيك ولات سميتها اوفر ؟ واش اللبسه الفاسيا اوفر ؟ لي هيا من تقاليدنا صحيح غريبه على الأجنبي وهوا لي يقدر يحدد اذا اوفر او لا ولكن شي من تراثنا نحشمو نقولو عليه هاد الكلمه او خاص تاتكوني باااسله ومفيك ميتشاف عاد تكوني زوينه وغادي تسمعي الهضره لي هيا (ويلي قفطانها حااالتو) هكذا أصبحت تقاس البساطه بكل بساطه❤️ انا انسانه مغربية اعشق الأوفر اعشق ان أكون مختلفه عن الغير واعشق ان تكون تصاميم قفاطيني من افورتها تُقلد وهذه هي الحقيقه اكره ان أكون متكرره بسيطه لدرجة عدم لفت او جدب الانظار بالحفلات هذه انا واعشق القفطان المغربي بكل حالاته ،عند انتقاد الغريب للقفطان يمكن استيعاب الأمر نقولو مكفهمش فاصالتنا ولكن لي دمو ولحمو مغربي وينتقد القفاطن جاتني عيب الصراحه ? انتقد شخصيتي معنديش مشكل عدد كبير من الناس عندهم حرية التعبير وإبداء الرأي بطريقتهم الخاصة وولفناهم .واخيرا مثلما تتفنن في الفساتين الأجنبيه بطريقتك هناك من يتفنن في قفطان بلاده بطريقته الخاصه وافتخر عندما أكون في حفل واجد مجموعة من النساء يرتدين نفس قفاطيني طبق الأصل من زخرفة وألوان وشكل وأحجار وأحب قفطان بلادي لوطنيتي ماشي حيت محنسره في فستان او يكون بديل لفستان موجدش فالوقت هذه انا وسأبقى على ما انا عليه والاوفر طابعي الخاص الذي تتمناه الكثيرات اللواتي يتصلن بالمصممات اللاتي اتعامل معهن من اجل نفس القفاطين الأوفر ? لكن دون جدوى اتمنى إنكم ديرو فالطاجين ما يتحرق عاد تسميو انفسكم خبراء ومن الاحسن تخيبرو على البراني وبالتوفيق للجميع???? ????#سفيرة_القفطان_المغربي

A post shared by Dunia Batma ?? ? (@dunia_batma) on

تابعت: “كنبغي الفصاله المخزانيه والافازيه ولسكيني ولكلوش وغيرها وغيرها كنعشقعها حيت بكل حالاتها همه وشان ، القفطان لي الناس تتهافت عليه في دول الخليج وغيرها حاليا وفِي كل ارجاء العالم عند البعض لي من المغرب اصبح يُنتقد و كل مصممي العالم اشادو بان الان القفطان المغربي لا يعلى عليه ،ولينا نقولو عليه اوفر وولّينا نقولو باقي ملقاو القفطان لي يناسبهم نقول لكم نقطه انا انسانه القفطان بكل أنواعه وأشكاله كنحماااق عليه ،واش اذا بنادم خااااسر على قفطانو ولات سميتها اوفر ؟ واش اذا ابدعتي وعطيتي إضافات نادرة ومختلفه ملي كيشوفها الأجنبي كيبقى حااال فمو فيك ولات سميتها اوفر ؟ واش اللبسه الفاسيا اوفر ؟ لي هيا من تقاليدنا صحيح غريبه على الأجنبي وهوا لي يقدر يحدد اذا اوفر او لا ولكن شي من تراثنا نحشمو نقولو عليه هاد الكلمه او خاص تاتكوني باااسله ومفيك ميتشاف عاد تكوني زوينه وغادي تسمعي الهضره لي هيا (ويلي قفطانها حااالتو) هكذا أصبحت تقاس البساطه بكل بساطه”.

ختمت دنيا بطمة كلامها قائلة: “انا انسانه مغربية اعشق الأوفر اعشق ان أكون مختلفه عن الغير واعشق ان تكون تصاميم قفاطيني من افورتها تُقلد وهذه هي الحقيقه اكره ان أكون متكرره بسيطه لدرجة عدم لفت او جدب الانظار بالحفلات هذه انا واعشق القفطان المغربي بكل حالاته ،عند انتقاد الغريب للقفطان يمكن استيعاب الأمر نقولو مكفهمش فاصالتنا ولكن لي دمو ولحمو مغربي وينتقد القفاطن جاتني عيب الصراحه. انتقد شخصيتي معنديش مشكل عدد كبير من الناس عندهم حرية التعبير وإبداء الرأي بطريقتهم الخاصة وولفناهم .واخيرا مثلما تتفنن في الفساتين الأجنبيه بطريقتك هناك من يتفنن في قفطان بلاده بطريقته الخاصه وافتخر عندما أكون في حفل واجد مجموعة من النساء يرتدين نفس قفاطيني طبق الأصل من زخرفة وألوان وشكل وأحجار وأحب قفطان بلادي لوطنيتي ماشي حيت محنسره في فستان او يكون بديل لفستان موجدش فالوقت هذه انا وسأبقى على ما انا عليه والاوفر طابعي الخاص الذي تتمناه الكثيرات اللواتي يتصلن بالمصممات اللاتي اتعامل معهن من اجل نفس القفاطين الأوفر لكن دون جدوى اتمنى إنكم ديرو فالطاجين ما يتحرق عاد تسميو انفسكم خبراء ومن الاحسن تخيبرو على البراني وبالتوفيق للجميع”.

نور عساف – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار