عقب نشرنا، لموضوع (ديما قندلفت هل انفصلت عن زوجها وتعيش تعيسة؟) تحدثنا فيه عن عدم نشر ديما لصور زوجها وزير الإقتصاد السوري همام الجزائري، وتساءلنا لم في معظم صورها تبدو وحيدة ولا يرافقها أحد.
بعد المقالة وصلتني معلومات مهمّة من مصدر، لكننا نخاف أن نقع ضحية الأخبار الخاطئة وغير الصحيحة بسبب المصادر التي تكون مضللة أحياناً، يؤكد فيها أن عائلة ديما قندلفت لم تكن راضية عن زواجها من الوزير السوري، وبأن كل عائلتها لا تتحدث معها بتاتاً، وهي تحاول التواصل مع شقيقها والإتصال به لكنّه لا يرد على الهاتف، ويتقصّد أن يتجاهلها.
وأضاف المصدر قائلاً: “زواج ديما قنلدفت على المحك، وهي ليست سعيدة بزواجها أبداً، تتظاهر بأنها عاشقة ومرتاحة ولكن في الحقيقة هي عكس ذلك”
كل هذه المعلومات وصلتنا، اليوم، ونتمنى أن تكون كلّها كاذبة وغير صحيحة ولا تصب إلا تحت خانة الشائعات.
لكن، ديما كانت أكدت في حوار خاص (للجرس) أنها تفاجأت من ردّة فعل أهلها الذين وافقوا على أن تتزوج رجلاً من خارج طائفتها، وهذا الرد الذي سبق وقالته ديما معنا يؤكد لنا أن كل كلام المصدر غير صحيح إلا إذا كانت تسعى ديما أن لا تكشف أسرار بيتها وعائلتها لكنها ليست من النوعية التي تنافق كي تخترع كلمات وتنافق وتخبيء خصوصاً أنها حين تطلب منا عدم النشر هي تعرف أننا لا ننشر..