منذ 5 سنوات أجرت المذيعة المصرية ريهام سعيد مقابلة مع شاب يعاني من هرمونات أنثوية طاغية، يُدعى يوسف، ووعدته بأن تعالجه في مركز خاص، وبأنها لن تعرض حلقته، وبعدما حصلت على كل المعلومات، عرضت الحلقة على الهواء وفضحت الشاب ولم تعالجه وحققت (سكوب) على حساب الحياة الجنسية ليوسف.
ادعى شاب، يبدو أنه قريب الطفل يوسف، أن وعود ريهام سعيد الكاذبة وأنها دمّرت حياته وأصبحت كل مصر تعرف بقصتهِ، وهو الآن يعيش في الشارع، وتوقف عن العمل بسببها، ورغم كل ذلك لم تفِ بوعودها وتعالجه بل كذبت عليه.
سما المصري، حصلت على الفيديو، وكتبت تفضح ريهام سعيد، وقالت: (فضيحة جديدة لريهام سعيد.. مفيش فايدة هتفضل طول عمرك تتاجري بقضايا الغلابة يا فاشلة بس أنا وراكي مش هسيبك. الهانم صورت مع الولد دا المتحول جنسياً وقالتله هتساعده وهتوديه يتعالج وطلب منها ما تذيعش الحلقة راحت بايعة الواد وذاعت الحلقة وماعبرتش الواد بعد كدة ولا عالجته وهو اتفضح في منطقته وخلاص في المطرية.. تحبي اتبني قضية الواد دا أو البنت دي واجيبلك حبس تاني ذي ماجبتلك حبس في فتاه المول وتقعدي تعيطي لي تحت رجليا عشان يتنازلوا يا ولية يا بومة انتي؟ اتقلي التقيل جاي.. اللي يعرف عنوان الناس دي يقولي بسرعة.. شير في الخير.. شظايا الخير)
)
