منذ 7 سنوات منذ أيام كنا نشرنا مقالاً بعنوان (فضيحة ممثلة سورية مع داعش وأول من شاركت بجهاد النكاح – خاص) نقلنا فيه معلومات خاصة وصلتنا من مصادر خاصة جداً عن الممثلة السورية (لونا الحسن) التي تربطها علاقة مع أفراد من جماعة الارهابيين داعش وكانت أول من قامت بجهاد النكاح.
اليوم، وصلتنا معلومات جديدة من طليق لونا الحسن السيد خالد القداح الذي أكد كلامنا في الموضوع السابق، وأعطانا معلومات جديدة هي كالتالي حسب السيد القداح:
أود التصريح بأنه لا علاقة لي بلونا الحسن ولا بأختها نيرودا الحسن ولا بكل عائلة الحسن هذه العائلة التي استغلت اسمي وأموالي، والحقيقة بأن لونا الحسن ونيرودا الحسن هما عميلتان مزدوجتان ما بين النظام السوري وداعش.
وتابع: فعلاً لونا الحسن كانت على علاقة مع مهند حمود المشهور بـ أبو أمينه الأنصاري أحد أهم إعلاميي داعش وكانت من مهمات لونا الحسن ونيرودا الحسن نقل المعلومات ما بين النظام وداعش والتجسس لصالح الإثنين.
وفعلاً قمتُ بتسفير لونا الحسن من الإمارات ولم يكن لدي سوى خيار تسفيرها إلى هولندا بعد أن قامت بلعب دور البراءة عليّ وهي تلبس دور الطهارة وتقول لي إنها كانت مضطهدة وكانت مجبرة على ذلك من قبل عمّها محمد الحسن.. وقالت لي: بسبب وضع أولادي الصعب جداً في ذلك الوقت ولأن المجتمع الخليجي لا يقبل بوجود مثل هذه المرأة حيث أنه في تلك الأوقات لم يكن لها سوى 4 مقاطع على الإنترنت مع أبو أمينه الأنصاري ( ولكن الآن لها ما يزيد عن ٢٥ مقطع فيديو مختلفة مع ثلاث شخصيات وهم مهند حمود وهو أبو أمينه الأنصاري وعبد المنعم فلاحة الملقب بعبود وسامر الخوري)
وتابع السيد قداح: تم استغفالي كثيراً مادياً ومعنوياً وقمت بحمايتها بسبب أولادي لأنها كانت ترعى أولادي وأولاد طليقتي السابقة ولم أكن أريد أن أزيد من عيار الفضيحة خوفاً على مستقبل أولادي لذلك قمت بطلاقها ذاك الوقت لكن لم أعلن ذلك بسبب خوفي على أولادي.
وحاولت كل جهدي أن أستر عليها وأن أقوم بمسح مقاطع الفيديو الموجودة على النت لكن اكتشفت متأخراً بأنه لا يمكن ستر المفضوح، وأصبحت أقول من لم يستره الله كيف لي أن أستره أنا.. ومن أستغل فضيحة بأموال بائسة كيف له أن يشبع؟ ونهاية الحرام والإستغلال والسرقة معروفة وإيذاء الناس يتولاه الله ويتولاه الزمن ولا بد لكل منافق وكاذب ومستغل أن يقع في شرك أعماله والأختان لم تقعا حتى هذه اللحظة لكن نهاية كل ظالم معروفة فلا يمكن أن يستمر الظلم.
وتابع الزوج المخدوع: لونا الحسن استغلتني كثيراً مع شقيقتها نيرودا للوصول لمآربهما ولم تكتفيا بذلك بل تعرّضتا لأولادي وأولاد كل السوريين بسبب مشاركتهما بالدم السوري بأبخس وأقذر الطرق.
عند وصول لونا الحسن لهولندا كانت قد خططت مع عبد المنعم فلاحة المشهور بعبود بمتابعة مهماتها معه وهي لها أكثر من فيلم مصور مع عبد المنعم فلاحة وهو صديق شخصي مع مهند حمود أبو أمينه الأنصاري..
كانت تصور هذه المقاطع بيدها وأختها نيرودا الحسن على نفس المسار حيث أنه كانت تنقل المعلومات لأخوها مجد الحسن وعمها محمد الحسن وأولاد عمها علاء ووسام الحسن أما والدهما نواف الحسن هو إنسان مادي جداً لا يهمه في هذه الحياة إلا المال.. وأمهما جميلة العاصي امرأة سكيرة متصابية جداً وكانت تسهل علاقاتهما مع شخصيات معروفة وكانت من أهم خططها تصوير الأفلام الخلاعية مع الشخصيات المعروفة مثل مجد سليمان وسامر الخوري وغيرهما.. كي تقوم بابتزازهما بالأموال وهذا ما فعلته لونا الحسن مع مجد سليمان وما فعلته نيرودا مع المخرج غطفان غنوم.
وحاولت نيرودا الحسن فعل ذلك مع المهندس مناف حنونه في قناة الشارقة وبسام الترك في قناة النجوم لكن الحظ لم يحالفها لأنه تم طردها من الإمارات بسبب سرقة علبة عطر قامت بها في أحد مولات الإمارات وذلك لأكتشاف سرقاتها لأكثر من مرة.
أما شقيقهما مجد الحسن وكفاح الحسن هما الآن من أهم عناصر التشبيح والسرقة ويتاجران بالممتلكات المسروقة من المنازل المنكوبة في سوريا.
وختم: أود أن أذكّر أن أولادي الآن هم تحت الحماية الهولندية والحمدلله وليس لي ولا أملك إلا أن أقدم أسفي الشديد على الأولاد السوريين ضحايا أمثال لونا الحسن ونيرودا الحسن ونواف الحسن ومحمد الحسن وجميلة العاصي وعبد المنعم فلاحة ومهند حمود أبو أمينه الأنصاري ومجد سليمان وسامر الخوري.
نور عساف – بيروت
)
