تمر هذه اللقطة بسهولة، على أي أحد، طالما أنه لكم يقف لا أمام كاميرا ولا خلفها.. يعني تمر على الأغلبية الساحقة..

ولأننا أصحاب خبرة طويلة، فندرك برمشة عين أن سعد لم يُصب بأنفه، هي حيلة متفق عليها، وتم تجهيز الكاميرا وتثبيتها والتحضير بهدوء أو بصخب، كي يحصل الأخ على لقطة ينشرها على صفحته ويدعي أن أنفه أُصيب.

ولو هذا كان صحيحاً، أي أُصيب بالكلاكيت، فيعني أقله أن عامل الكلاكيت دخل الإستديو للمرة الأولى وأنه لا يصلح إطلاقاً.

ثم هل لا يزالون يستخدمون الكلاكيت في زمن الكومبيوتر؟

والأهم أن سعد يتقن فن الكذب والتمثيل كما لا يتقنه أحدٌ.

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار