منذ 3 سنوات فجرت الفنانة المصرية القديرة سميرة عبد العزيز، مفاجأة صادمة، وفضحت الفنان المصري محمد_رمضان، معلنة أنه تعدى عليها لفظياً وأهانها وقلل من شأنها.
اقرأ: القضاء يلزم محمد رمضان بدفع ٦ مليون جنية!
قالت سميرة في تصريحات صحافية:
(لاقيته بيبعت لي على واتس اب، ويقول لي يا حقيرة يا شحاتة، أنا جزمة أمي أحسن منك، وأنا باخد 20 مليون جنيه، وأنت أجرك 20 ألف جنيه).
وأضافت أنها أصيبت بحالة من الدهشة بعد تلك الرسائل، لا سيما أن رفض عروض فنية أمرٌ عادي، لا يُقلل من شأن صاحبه أو بطل العمل نفسه، لافتة إلى أنها رفضت تجسيد دور والدة محمد رمضان عام ٢٠١٨، في أحد المسلسلات التي قام ببطولتها، واعتبرت أن تلك الشتائم وجهها لها انتقاماً منها لرفضها التمثيل معه.
اقرأ: القضاء يلزم محمد رمضان بدفع ٦ مليون جنية!
نستغرب تصريحات سميرة عبد العزيز كثيراً، ونشكك بها، فكيف استقبلت تلك الرسائل المهينة وصمتت طوال هذه الفترة ولم تعلن عنها ولم تفضح رمضان في وقتها؟
ولماذا لم تنشر الرسائل على الملأ إن كانت صحيحة وموجودة لديها؟
أم إنها تسعى لإثارة الجدل وعودة الأضواء حولها؟
ثم أن هذا الأسلوب ليس أسلوب رمضان الذي يمتلك من الجرأة ما يكفيه ليهاجم أي شحص بشكل علني!
تعود أزمة سميرة عبد العزيز ومحمد رمضان، إلى عام ٢٠٠٨، حينما هاجمت رمضان بشدة وقالت إنها رفضت أن تعمل معه، وبررت رفضها تمثيل دور والدته في أي عمل فني، قائلة وهي تسخر منه: (لأ أنا ماخفلش دة!).
حينها صمت رمضان ولم يرد على اهانة سميرة له وتجاهلها تماماً، لكنها تعود الآن وتهاجمه من جديد وتدعي أنه شتمها وأهانها، لكن نتمنى أن يرد رمضان هده المرة!
)
