منذ 4 سنوات نشرت اللبنانية سيرين عبد النور فيديو قصيرًا لزوجها، يلاعب إبنه الصغير، كريستيانو، ونال الفيديو إعجاب عدد كبير من رواد السوشيال ميديا.
لكن الكارثة العظمى، كانت تعليق سيرين على الفيديو، حيث عبرت عن إعجابها الشديد لجلوس ابنها على وجه أبيه، وهو أمر ليس محببا، وكان من المفروض عليها تعليمه أداب التصرف والجلوس منذ صغره لينمي عقله بعادات حميدة بدل تعلم أمورغير مرحب بها.
فريد رحمة، زوج سيرين فقد لياقته البدنية التي لطالما تباهت عبد النور بها، ونشرت مئات الصور لجسد زوجها المفتول العضلات، لكن فترة الحجر المنزلي نالت منه، وظهر في الفيديو ببطن منفوخ كبطن امرأة حامل.
وكانت سيرين ، احتفلت بيوم (جمعة الآلام)، أو كما يطلق عليها (الجمعة العظيمة)، وقالت أن يسوع صُلب لكن أحزاننا حملها، وأوجاعنا تحملها وهو مجروح لأجل معاصينا.
وقالت في تغريدة لها: (صلب يسوع لكن أحزاننا حملها، وأوجاعنا تحملها وهو مجروح لأجل معاصينا ومسحوق لأجل آثامنا، تذلل ولم يفتح فاه! كشاة تساق إلى الذبح وكشاة صامتة أمام جازيها لم يفتح فاه! سكب للموت نفسه، وأحصى مع الأثمة وهو حمل خطيئة كثيرين وشفع فى المذنبين).
وقالت في تغريدة لها: (صلب يسوع لكن أحزاننا حملها، وأوجاعنا تحملها وهو مجروح لأجل معاصينا ومسحوق لأجل آثامنا، تذلل ولم يفتح فاه! كشاة تساق إلى الذبح وكشاة صامتة أمام جازيها لم يفتح فاه! سكب للموت نفسه، وأحصى مع الأثمة وهو حمل خطيئة كثيرين وشفع فى المذنبين).
)
