منذ 5 سنوات وجه الممثل المصري القدير صلاح عبدالله رسالةَ محبةٍ لوطنه وهاجم كل من يشتمه كلما أبدى حبه له، وقصد جماعة الأخوان المتطرفين والمتزمتين ومدعي الحريات وهم لا يعرفون شيئًا عنها.
كتب: (لما بكتب تحيا مصر يشتموني يا مصر ليه.. هي كلمة تحيا عيب ولا اسمك ولا ايه؟.. وللا كل اناء صحيح لازم ينضح باللي فيه.. ايوه كل اناء قبيح تملي ينضح باللي فيه.. هو ينضح وانتي تحيا ف كل وقت وكل ناحية.. واللي يشتم مهما يشتم والله ما رادد عليه والله ما رادد عليه).
صلاح هاجم قناة الجزيرة ووصفها بالحقيرة لأنها تلفق الشائعات وتحاول إثارة الفتنة في مصر حسب وصفه.
النجم المصري كسائر الكبار لم ينجر خلف المؤامرة التي تُحاك ضد أم الدنيا، ودعم جيشه الوطني ورئيسه الشرعي والوحيد عبد الفتاح السيسي.
)
