مي شامي صحفية في موقع اليوم السابع نشرت أنها تعرضت لتحرش جنسي!
أنشر النص كما نشرته هي على صفحتها سأصحح فقط بعض الأخطاء:
كنت أفضل ألا أتحدث إطلاقا في هذا الأمر احتراما للمؤسسة التي أعمل بها.
نعم تعرضت لمضايقات متتالية من شخص داخل مكان العمل (صالة التحرير) لكني فضلت التحقيقات بدلاً من الحديث لوسائل الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي.
لكن وبعد نشر وتسريب أحدهم للقصة وما تضمنته من تفاصيل مغلوطة لذا فضلت الحديث عن القصة بوضوح لوضع الأمور في سياقها.
نعم تعرضت للتحرش باللفظ واللمس، داخل صالة التحرير، لكني أنفي موضوع المكالمات أو علاقتي بتسريب الأمر لأي جهة.
أود توضيح بعض الأمور عن الأزمة في مقدمتها التزامي بمجرى التحقيقات.
أنا بانتظار التحقيقات الإدارية و قد احتاج لتدخل النقابة.
وفِي النهاية أود مرة ثانية تأكيد عدم وجود علاقة لي بما تسرب منذ الأمس عن الأزمة.