سارة بكت قبل أن تصعد المسرح لكنها غنت كأستاذة وسارة قريبة أسمهان عليها أن تضع مرافقين لمنع شراشيح الصحافة من الاقتراب منها

أشعر حقاً بالقرف من التدني الذي وصل إليه البعض من الذين يعتقدون المهنة (مهمة ديكتاتور).. اقتربت الصحافية من سارة الليلة قبل صعودها المسرح وقالت لها:

* إنتِ لي دايماً بهالمهرجان إنتِ مدعومة!!

وأجابت سارة مستغربة سائلة كيف يعني مدعومي

* داعمتك منى أبو حمزة لهيك الـ Mtv كل مهرجان بيجيبوكي ولهيك عمينتجولك ولهيك.. الخ

سارة: بس إنتِ كنت تقول+1ي قبل إني مظلومة وإن على إحدى شركات الانتاج أن تهتم بصوتي

الصحافية: لا لا أنا بعرف.. درزية إنتي درزية..

وتركت سارة المكان مرتعبة من أن تكون الصحافية قد انضمت لمجموعة السلفيين الذين يكفرون الغناء وكل ما له علاقة بالحرية..

إني أسأل المطبوعة المحترمة التي توظف مثل هذه المندوبة.. هل مسموح مثل هذا الكلام والتهديد خصوصاً وأنه مع انسحاب سارة سارعت الصحافية تقول صارخة: أنا.. وأنا.. وليكي رافعة إصبعها مهددة.. ولما لم ترد سارة قالت: ما رح نزل صورك من الحفل وشوفي شو بدي أكتب عنك!

لمن هددت سارة اقول:

ستدفعين الثمن ولن نقبل اعتذاراتك وتوسلاتك بعد الآن.. (والدرزية.. تاج راسك) ومنك نتعلم لغة السوق وننصحك بالعودة إلى اختصاصك مرافقة في الأوتوكار

مدام جرصة

 

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار