منذ 5 سنوات يتعرض الممثل التركي كيفانش تاتلتيوغ لحملة هجوم تبدو منظّمة من الصحافة التركية بالأسابيع الأخرى، تستهدفه وعلاقته بزوجته وتتطفل وتتدخل بحياته الشخصية بوقاحة، ما ينسف كافة المعايير والمبادئ لمهنة شريفة ومؤثرة كالصحافة.
بعد عمر كوغاغو الذي كذّبه وادعّى إنه طلق زوجته وراهنه على الظهور معها في إحدى الأماكن العامة ووافق وظهر معها، خرج أمس صحافي آخر يُدعى كينان جانغيز يكتب مقالًا نقديًا لاذعًا عن (مهند) التركي ويصفه بالفاشل والمتسلق.
إقرأ: صحافي يكذّب كيفانش تاتليتيوغ وخان زوجته؟
قال: (لم يكن ممثلًا يومًا ما، دخل من بوابة عرض الأزياء ولم أرَ إنه تطوّر بما يكفي ليصبح من كبار النجوم في تركيا، كما أن وسامته خدمته لا أكثر).
تابع: (إنه مهووس بالشهرة ويريدنا جميعنا أن نحكي عنه ويدعّي أننا نتطفل، يقصد لفت النظر وعندما نتجاهله يجن تمامًا ويفعل أي شيء لنذكره حتّى لو بحرف).
)
