منذ 3 سنوات نشرت الممثلة المصرية حلا_شيحة صورتيْن لطفلها الأصغر من داخل صالون الحلاقة الرجالي.
إقرأ: حلا شيحة تتودد لوالدها ولم تعلن إذا سامحها – صورة
طفلها يطلّ لمرة نادرة، وظهر جالسًا على الكرسي فيما يحلق له أحدهم.
أبدت سعادتها به وقالت إنها يكبر بسرعةٍ كما وجّهت له قبّلة حارة.
إقرأ: حلا شيحة هكذا حملها والدها! – صورة
لحلا أربعة أبناء من طليقها، الذي تركته في ألمانيا بعدما انفصلت عنه بسبب عدم موافقته على خلعها الحجاب كما عودتها للفن، وقبل أن تتزوج الداعية معز مسعود.
هنا نسأل:
كيف سمح معز لزوجته أن ترافق ابنها إلى صالون الحلاقة الرجالي الذي يتواجد فيه وبشكل روتيني العديد من الرجال؟
أيثق بها رغم معرفتنا بطباعه المحافظة جدًا وتأثيره الكبير على حلا التي تبدّلت بعد ارتباطها منه؟
أو تراه رافقها دون أن تعلن ويعلن؟ وحتى لو فعلها، فقبوله دخول حلا صالون الحلاقة والتواجد مع الرجال خطوة جيّدة منه تثبت عدم تشدّده كما يُشاع عنه، أو رغبته أن يلغي الصورة النمطية عنه بعد كلّ الهجوم الذي تعرضت له زوجته؟
حلا رغم زواجها، لم تترك أبناءها الذين تهتم بهم كثيرًا ونلاحظها تبعدهم غالبًا عن الإعلام و(السوشيال ميديا).
لا تنشر صورهم إلا نادرًا، ربما بحرصٍ منها أن يعيشوا طفولتهم بهدوءٍ.
إقرأ: حلا شيحة ومعز مسعود يعلنان ارتباطهما!
)
