حفلة خاصة أقامتها إحدى الشخصيات البارزة وهي بالحقيقة حفلة “تظبيط” أمور بين الأثرياء ورجال الأعمال والعارضات والجميلات الرشيقات بكل شيء إلا بالعمل.

السهرة لم تخلُ من الشاذين، وأثناء تواجد أحد المغنيين في السهرة، وبينما كان يُغني، وقعت عيناه على مشهد لافت لإحدى السيدات وهي تحتضن فتاة وتضع يدها خلف ظهرها، لتهبط فيما بعد إلى مؤخرتها، فلاحظ القيمون على الحفلة أن المغني شتّ عن الغناء وإنجذب نظره إلى المشهد الفاضح، فما كان من أحدهم إلا أن تقدم نحو المغني طالباً منه أن ينهي وصلته وأعطاه مبلغاً من المال قائلاً له “ستور على إلي شفتو” لكن المغني لم يستطع أن يكتم السر وباح لمدام جرصة بما رأته عيناه مؤكداً أن السهرة أعادت أضعاف الأرباح للذين أقاموها.

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار