زادت نسبة الهجوم على النجمة اللبنانية نادين_نجيم خصوصًا عقب طلاقها واستقلالها عن زوجها السابق ووالد ابنيْها.

نجاحات نادين لا تتوقف رغم كل الصعوبات المحيطة بها، وحين تصل العمل تفصل كليًا عن مشاكلها الشخصية، وتعمل جاهدة على تقديم أفضل ما لديها لتحافظ على الصدارة التي وصلت اليها بمجهودها الشخصي.

ورغم أن احدى النجمات لا تتركها بحالها وتنظم هجومًا منظمًا ضدها، إلا أنها ليست الوحيدة، لكن هناك بعض التعليقات والأخبار التي تلفت انتباهنا!

اقرأ: سيرين تعتدي علنًا على نادين نجيم – وثيقة

احدى الصحفات تعتدي يوميًا على نادين وتهاجمها مستخدمة الاساءة الشخصية والشتائم المعيبة بحق نجمة من لبنان!

بعدما اعلنت خطوبتها الرسمية من ناريغ، ادعت تلك الصفحة أن نادين لم تطلق رسميًا من زوجها السابق وتهددها بكشف الفضائح وصور وفيديوهات.

ونسأل كيف عرفت تلك الصفحة بأن نادين لم تطلق؟

من أين تأخذ معلوماتها إلا اذا كان شخصًا كان مقربًا من نادين يمدّها بمعلومات خاطئة ومنافقة؟

اقرأ: نادين نجيم كيف حصلت على جواز سفر آخر؟ – صورة

رغم صداقتنا القوية مع نادين الا أنها مرة لم تتحدث عن حياتها الشخصية لا عن طليقها ولا عن خطيبها الحالي، تفضل دائمًا ان تكون حياتها الشخصية ملكًا لها لا لغيرها ونحترمها كثيرًا على محافظتها على “العشرة والملح”

تلك الصفحة تقول بأن طليق نادين هو من طلب الطلاق بعد خيانتها له!

كيف نادين خانته ولا يزال طفليْها معها، ولو كانت خانته فعلًا لكان استخدم تلك الصور والفيديوهات في المحكمة!

اقرأ: نادين نجيم مع خطيبها في مالديف وهذا ما فعلته – فيديو

ما نعلمه بأن نادين هي من طلبت الطلاق وليس العكس، ورغم ذلك لم تتحدث بكلمة خاطئة عن طليقها ولا عن مشاكلهما لا على الاعلام ولاعلى السوشيال ميديا احترامًا لطفليْها وللسنوات التي جمعتهما تحت سقف واحد.

برأيكم!

هل طليق نادين وراء تشويه سمعتها وصورتها باستخدام تلك الصفحة المشبوهة؟

اقرأ: نادين نجيم تكذب صحفيين: وقعت على ٣ مشاريع جديدة مع الصباح- خاص

هل ترون كمية التعليقات المسيئة لنادين من حسابات وهمية على كل صورة تنشرها؟

هل تعتقدون ان كل ما يحدث معها مدبّر لغاية في نفس يعقوب؟

ألا يحق لها أن تعيش حياتها كما تريد لا كما يفرض عليها المجتمع؟

اتركوا نادين مع نجاحاتها والتفتوا لحياتكم الشخصية وفشلكم وتخبطكم!

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار