أطلّت الفنانة الكويتية شمس مع عالم نظام الطب البديل الأردني محمد كيلاني، وروت تجربتها بعدما خالطت شخص مُصاب بفيروس كورونا منذ ثلاث أسابيع تقريبًا وشعرت بأعراضه من ارتفاع درجة الحرارة وضعف حنجرتها وعدم قدرتها على النطق، والسعال الجاف وضيق بالتنفس.

شمس روت إنها ستتعالج في منزلها ولن تذهب للمستشفى، وتناولت حبوب الـ(MMS) التي ينصح بها الكيلاني وكانت دائمًا تتحدث عنها مريم نور بإطلالاتها الإعلامية، وتُستخدم أيضًا لعلاج أمراض خطيرة مثل الإيدز والملاريا والسرطان.

بعدها بأيام بدأت الكويتية تشعر بتحسّن كبير لتطرد كل آثار الفيروس من جسدها بسرعة.

هذه الحبوب اكتشفها أولًا العالم جيم همبل الذي حُورب من منظمة الصحة العالمية وشركات الأدوية التي تجد بصحة الإنسان غايةً لجني ملايين الدولارات، بعدما نجح بعلاج أكثر من ٧٠ ألف حالة لمرضى الملاريا في أفريقيا خلال ٤ ساعات فقط!

  • (MMS) مُصنّعة من حمض طبيعي يُدعى (الهيبوكلوريت)  يستخدمه جهاز المناعة البشري لقتل العوامل المُمرضة من جميع الأنواع بالجسم، وعدة أشياء أخرى يلزم أحياناً تدميرها.
  • عندما تصبح الخلايا البيضاء الملتهمة هرمة ومستهلكة، تصبح معادية للجسم، وهنا يدرك جهاز المناعة الأمر ويبدأ بتدمير الخلايا الهرمة بحمض الهيبوكلوريت.
  • هذا الحمض ربما يكون أهم حمض يصنعه الجسم للحفاظ على الصحة، ويُنتج بشكل طبيعي لأن جهاز المناعة يصنعه، وليس مصنوعاً في معمل كيماوي خارجي.
  • (الهيبوكلوريت) حسب التجارب، قتل معظم الجراثيم والفطريات في الجسم، حتى طفيلي الملاريا القوي، طبعًا إذا كانت كمية الحمض كافية.
  • حسب مفهوم المضادات الحيوية، يقتل هذا المحلول العوامل الممرضة فوراً عبر صنع ثقب في جدارها، إنه ليس كالمضادات الحيوية الطبية التي تحتاج من ساعات حتى أسابيع لتخترق جدار البكتيريا ولتدمر ببطء نواتها أو شيئاً داخلها، طبعًا إن لم تكن تلك البكتيريا طورت مناعة ضده.
  •  مع (MMS2) لا يمكن لأي من الجراثيم أن تطور مناعة ضد المناعة الرئيسة.

(هناك مادة كيميائية بسيطة ورخيصة جداً يمكن لجسمك أن يأخذها ويستخدمها في كل مناطقه) يقول أحد العلماء الذين يشاركون جيم تجربته وتابع: (لا أزال أستخدمها شخصياً طيلة أربع سنوات… عيادتي ومجموعة الناس في المكسيك استخدموها أكثر من سنة مع العديد من الناس… كنتُ في البداية أرسلها إلى أكثر الناس المصابين بسرطان البروستات، لكننا بعدها بدأنا استخدامها لعدة أمراض بما فيها الإيدز (HIV)).

أضاف: (ما وجدناه مؤخراً أن MMS (الآن صار يُسمى MMS1) عندما يُعطى لمرضى الإيدز، كان عادة يشفيهم من كل مشاكلهم الصحية المرتبطة بالإيدز، لكنه لم يشفِ من الفيروس ببعض الحالات… طبعاً يُعد أكثر فائدة وفعالية من أدوية الإيدز المنتشرة، لكنه لا يقتل الفيروس ببعض الحالات القليلة).

أكمل: (لذلك أتى MMS2 لكن دون أن نستغني عن الجيل الأول من هذه الحبوب، لأن الاثنيْن معاً يجعلان تحليل الدم سلبي خالٍ من الفيروس بكل الحالات وبسرعة… حالياً ليس لدينا آلاف الحالات من الإيدز، لكننا نجمّعها وسنقدم الدراسات السريرية اللازمة عندما تُموّل مؤسستنا ومعهدنا لأبحاث المحلول المعجزة، لكن فقط لإعطائك فكرة، كان الإجراء المستخدم كالآتي: ثلاث قطرات مفعّلة من MMS1 كل ساعة على الأقل ثمانية ساعات في اليوم، إضافة إلى كبسولة قياس صفر من MMS2 كل ساعتين وعلى ثمانية ساعات باليوم… كلها باستمرار لثلاثة أسابيع، بعدها أرسلنا عينات الدم للمختبر).

اختتم يعلن طريقة تناول تلك الحبوب: (طبعاً يجب شرب كوبيْن من الماء مع أول حبة MMS2، وكوب واحد مع كل حبة، انتبه ألا تجعل نفسك مريضاً، دائماً خفّض جرعتك من كلا المحلوليْن إذا لاحظت أنهما يتعبانك زيادة أكثر من قبل.. حصلنا أيضاً على نتائج مذهلة مع أنواع السرطان باستخدام المحلول الثاني، أيضاً مع هذه الإنفلونزا المنتشرة حاليًا استخدم نفس المقادير لكن ليس لثلاثة أسابيع، بل لتصبح بحالة صحية أفضل. بعض الناس يتعافون خلال 8 ساعات وبعضهم بأسبوع أو اثنيْن، إن تعبت خفّض الجرعة فوراً ولو إلى الصفر، لكن عد إليها بعد فترة قصيرة).

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار