منذ 6 سنوات غضبت عبير صبري وانتهى أمرنا وشعرنا بالذل والعار لأن البعض قال أنها أجرت عمليات تجميل!
شو.. تجميل.. يا للكارثة؟ يا للعار؟
أكذا تتناولون القديسة عبورة؟! وتتحدثون عن عمليات تجميل أجرتها؟ حرام عليكم. الست عبير “انخرب بيتها وضاع مستقبلها” تتهمونها بالتجميل وهو عار!
“وفقعتنا عبورة” خطاب اقرأوه وساعدونا لنفهم لماذا وضعت صورة الراحل أحمد زكي وما علاقته بوجهها الحسن المظلوم؟
كتبت القديسة عبير صبري: (كلهم كدابين، وعارفين إنهم كدابين وعارفين إننا عارفين إنهم كدابين، وبرضه مستمرين في الكدب وبيلاقوا اللي يصقفولهم).
ثم كتبت: (كن الواحد بيترفع عن المرضى النفسيين الكدابين، والناس اللي فشلت تكون شيء، فملاها الحقد والحسد والغل على اللي حقق شيء والناس البائسة المريضة اللي فاكرة إنها لما تنشر خبر كذب وهما عارفين إنه كذب عشان يعملوا ترافيك ونسب مشاهدة كبيرة، ويدخلوا المشوهين نفسيا والغيورات والكارهين يطلعوا بؤسهم وسواد قلوبهم ولسانهم اللي بينقط سم فاكرين إن سمهم يقلل جمال روحي أو حتى شكلي الواحد ساعتها بيترفع عن الناس المسكينة دي، كفاية النار اللي جوة قلوبهم على رأي المثل مالقوش في الورد عيب قالوا له يا أحمر الخدين).
سليمان برناوي – الجزائر
)
