عراقيتان رحمة رياض وشهد الشمري نخلة ونكسة - فيديو

50 مليون حققت أغنية (وعد مني) للفنانة العراقية الشابة رحمة رياض، وهذا ليس مهما، المهم أنني أحب سماعهاـ وأنا اللبناني الذي لا أستسيغ الخليجي، لكني احببت الأغنية، وأفخر بفنانة عراقية تشرف بلدها، وليست كمثل العراقية المذيعة أو الشاعرة، المسماة شهد الشمري، التي تمارس الدعارة عبر صفحاتها، في حين أن رحمة رياض تغني: (أريد الله يسامحني) وتبدع وتنتصر بجمالها وأناقتها وسمعتها الطيبة، وسعيها لأن تحقق الشهرة البعيدة عن لطخات الجسد الرخيص.

رحمة تتواجد في لبنان بكثرة والجميع يتهامسون: كم محترمة هذه الصبية.. وكم هي جميلة “ومرتبة ومبيني بنت ناس”.

هذا ما عهدناه عن البنت العراقية تاريخياً.. ما جاءتنا نساء العراق إلا بعفتهن ولذا نسميهن النخلات.. اذكر أن العراقية الروائية ديزي الأمير كانت تعيش في بيروت وكان بيتها صالوناً أدبياً وكنا نجتمع في دارتها ونرى أمامنا عراقية شامخة ونشعر بالخير ونتخيل العراقيات الـ مثل ديزي الأمير المحتشمات المبدعات والجميلات.

ما نراه الآن رحمة رياض وشهد الشمري. شهد يتابعها ملايين لأنهم يتابعون اللحم على صفحتها الممتلئة بالصور الرخيصة بينما صفحة رحمة لم يصل متابعوها للمليون بعد لكن من استمتع بها عبر أغنيتها فهم 50 مليون لا تحلم بهم من ترمي نفسها على السرير وتنادي الرجال إليها.

عراقيتان هما رحمة رياض وشهد الشمري لكن رحمة هي النخلة وشهد هي اللعنة والنكسة

اقرأ: شهد الشمري تستقبلكم على سريرها.. اين لميعة عباس عمارة

اقرأ: رحمة رياض ةانتصار لنخلة عراقية

هنا 2 فيديو أحدهما لرحمة والأول لشهد ولكما الرأي.. توافقونني أم تعترضون؟

مارون شاكر – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار