احتفل عبد الله عمرو دياب، وشقيقته التوأم كنزي، بعيد ميلادهما، برفقة والدتهما السعودية زينة عاشور.

زينة طليقة عمرو دياب، نشرت مقاطع فيديو من الاحتفال بالعيد، ولم يظهر فيها عمرو دياب، الذي تغيب عن أهم مناسبة عائلية دون أسباب واضحة.

وبالعودة لتاريخ حفلة عيد ميلاد التوأمين سنجد أن عمرو لم يكن مرتبطاً بأي التزام مهني كتاحفلات والأعراس والمهرجانات لا داخل مصر ولا خارجها.

أي سبب يمنع عمرو دياب في السنة مرة، عن احتضان ولديه، والغناء لهما، ورفعهما على كتفيه، وتقديم الهدايا لهما، وأمام الكاميرات، ليبين لهما ولنا أنه عشقه لدينا الشربيني لا يعطل فيه مشروع الأب المسؤول عن حماية أسرته عاطفياً؟

لماذا يغيب عمرو عن الاحتفال بعمر جديد لولديه وعن مشاركتهما إطفاء الشموع وتوديع ما كان لاستقبال الأحلى من الزمان؟

أليس يقع عليه واجب إقناع الرأي العام بأنه لم يتخلَ عن عائلتهِ أبداً، بل عن زوجة التي لم يعد يحبها وهذا حقه.. أم أن الهضبة لا ينحني لفلذتي كبده!؟

وهو فوق ذلك لم يوجه لهما تحية معايدة علنية وهما يفخران بل ويحتاجان لهذا الحب العلني بعد أن هجرهما حين هجر أمهما!

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار