كتب أحد المدعين التالي:
ميشيل ديمتري غيّر أسمه إلى عمر الشريف، واعلن إسلامه كي يتزوج من فاتن حمامه، حصلت مشاكل في حياتهم وتم الطلاق، بعد الطلاق بـ ٤٢ عاماً ماتت فاتن حمامة، وأصيب عمر الشريف بمرض الأزهايمر ونسي كل حياته حتى ابنه طارق. إلا أنه بقي يسأل سؤالاً واحداً فقط، “هي فاتن فين ؟”.. الحب الحقيقي لا يُمحى ولا يموت.
من كتب هذه التغريدة لا يعرف أن المصابين بالألزهيمر يذكرون فقط أقدم الأحداث في حياتهم، وليس الأقرب من تاريخ إصابتهم.. لا شيء يبقى ولا حتى الحب الحقيقي.. إنها هلوسات الجهلة. والمتابعون لا يفكرون بل يستسلمون للهبل.. ألسنا من العرب!؟