منذ سنتين طالبت النجمة التركية فهرية_أفجان جميع الأتراك إلى مساعدة الأسر الأكثر فقرًا خلال فصل الشتاء، ودعت إلى تأمين كل وسائل التدفئة لهم.
مع أن تركيا لا تواجه ما يواجهه لبنان من أزمة خانقة.
والشعب التركي لا يعاني فقرًا كما الشعب اللبناني الذي دخل ٨٠٪ منه فئة ما تحت خطر الفقر حسب إحصائيات عالمية رسمية، أي لن يستطيع شراء مادة المازوت التي تُباع بالدولار في الأسواق.
فأين نجوم لبنان مما تفعله فهرية مع شعبها؟
فهرية أصرت على دعم الفقراء مهما كان عددهم قليلًا وتابعت: (يجب تأمين أقل وسائل التدفئة لهم، فالشتاء بارد في تركيا، وبعض أجسامنا لا تتحمل انخفاض درجات الحرارة إلى حدٍ كبير).
أضافت: (أنا مستعدة لإطلاق هذه المبادرة، من ينضم؟).
)
